أسبوع من الأبداع ما زالت فيه الشارقة تضيء سمائها بنجوم الشعر من الوطن العربي
ففي اليوم الثاني للمهرجان الثالث من شهر فبراير شهد مجلس الحيرة الأدبي في الفترة الصباحية شهادات تجربة الرواد المكرمين وهم الشاعر: سيف السعدي والشاعر محمد بن سعيد بالهلي وشاعرة الوسطى مريم الطنيجي ، حيث قدموا للقصيدة النبطية نتاجاً شعرياً زاخراً
وفي المساء يزهو قصر الثقافة بنجوم المهرجان في الأمسية الشعرية الثانية وعددهم ثمان شعراء في جولات متتالية فيما بينهم التي بدأت بشاعر السعودية عبدالرحمن السمين قدم فيها كلمات الشكر والثناء لكل القائمين على المهرجان مشيداً بالشارقة وحاكمها الشيخ الدكتور سلطان القاسمي في العناية بالشعر النبطي، ثم تتابعت الجولات الشعرية تقدم في الجولة الثانية الشاعر الإماراتي محمد بطي المظلوم ابتداء بقصيدة لأمارة الثقافة والشعر الشارقة، تلا ذلك الشاعر العماني سلطان الحارثي والشاعر مثنى شعبان من فلسطين ومحمد الحبسي من الإمارات وعبدالله عثمان من مصر والشاعرة مولاف من الإمارات وشاعر مصر عبدالله عثمان.
و اختتمت الجولة الأخيرة بشاعر الكويت مبارك الحجيلان، وبتقديم من المتألقة أمل المسافري من الإمارات.
د
