لم تقتصر هذه المواجهة ضد جائحة كرونا ١٩ على من هم في الصفوف الأولى من الكوادر الحكومية (الصحية والأمنية، وغيرها) بل من يسطرون لنا منبع الإنسانية من أبناء هذا البلد المعطاء في تمثيل العمل التطوعي ، لقوله تعالى:( وتعاونوا على البر والتقوى) الآية.
اللحمة الاجتماعية الواحدة، والبنيان المرصوص، وتفريج الكرب عن المؤمنين نص عليه الهدي النبوي الشريف إضافة الى ذلك قوله صلى الله عليه وآله وسلم: “مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد؛ إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسّهر والحمّىّ” رواه مسلم
لا تحرم نفسك من الأجر والثواب بالمشاركة في العمل التطوعي ( ابطال العطاء بلا حدود)
صحتك تهمنا (خليك بالبيت)