ما بعد العسر يسر
وما بعد صلوا في رحالكم الا حي على الصلاة
تلك ثقتنا برب العباد
وحسن الظن …بالله
فلك الحمد والشكر يا الله فقط أيام قليلة وسترجع الحياة
على طبيعتها ولكن ؟ لا ننسى أنه الآن مسؤوليتنا
استودعي الله نفسك دائمًا قبل كل شيء فالله خير الحافظين
فليس الكل منا في وقت خروجه يستودع نفسه وتطبيقات المنبه جدًا مفيدة، ضعوا (مٌلصق) على باب المنزل فيه دعاء الخروج
وايضاً في السيارة …فهي أمور ليست مكلفة ذكري غيرك دائمًا
هل استودعت نفسك؟ قال تعالى ( وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ (55)
فنحن نستودع انفسنا للقادر الذي يغير من حال إلى حال
فعندما يقول للشيء كن فيكون
ولا ندري لعلها أيام أو شهور قليلة ويحدث أمرًا وتكون حياتنا أفضل مما سبق
فكل شيء من الرحمن له حكمه وتدبير في أموره …ولكن تذكر دائمًا (وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا )