أكد الأستاذ عبدالله عيسى الهزيم أحد مشرفي المركز الإعلامي بنادي العمران بالأحساء سابقاً أن العمل في مجال الإعلام وتحديداً الرياضي منه ملئ بالشغف والتحدي كونك تسابق الزمن في تحديد كل شاردة وواردة من تغطيات تصويرية وتنسيق خبر أو نشر دقيق أو صنع محتوى يحاكي الجمهور، مبينًا أن الساحة الإعلامية يخوض بها كل من “هب ودب” واختلط فيها الكل، لكن كتعامل الإعلاميين المخضرمين وجدت دعماً وترحيبًا وتعلمت الكثير من البعض وهم قلة جدًا.
وأضاف: المركز الإعلامي بأي منظومه رياضية يحتاج للتطوير والإبداع المستدام وألا خسر جمهوره ومتابعيه، مبينًا أن الهدف الأول دائمًا هو وضع وعودة الإعلام الرياضي لمكانته، وبإذن الله في عودتي ترى حينها.
وعن عدد المتابعين لحساب النادي في تويتر هل هو مرضي، قال: نوعًا ما، كون محتواه دائمًا على منصة سناب شات وانستغرام، لكن بمشيئة الله تعالى سيكون أكثر من السابق في الفترة القادمة.