ما أروع هذا اليوم الذي ترتدي فيه مملكتي الغالية ثوبها الأخضر وهي في أبهى حُلة. . كيف لا؟!
وهي تحتفل بميلادها التسعين، ففي مثل هذا اليوم كان مولد الوطن والحب والانتماء وتحديدًا في تاريخ يذكره كل سعودي ٢٣سبتمبر الذي تم فيه توحيد الوطن الكبير واصبحت المملكة العربية السعودية.
ابتسم يا وطني فنحن سعوديون.. ونحن نحبك كثيرا.
فالبرغم من الصعوبات والأزمات التي تمر على العالم الآن .. إلا أن ولاة أمرنا اثبتوا أنهم الأفضل والأجمل..
وسخروا كل شي لاجل شعبهم.. فكم هو جميل ان تكون سعودي،،
ب “سين” سموى الأخلاق وارقى أنواع التعامل لقادتنا..
و “الواو” ولاء نبايعه لولاة أمرنا ..
و “الدال” دروس نتمنى من العالم ان يتعلمها من مملكتي وقادتنا.
و “الياء” ينبوع العطاء والكرم .. لشعبك ولشعوب العالم أجمعها.. وتبقى القلب الكبير لطيبة والحب العطاء في قلب هذا العالم..
يجب ان نشعر بالفخر والانتماء لهذا الوطن لكل مواطن ومقيم،،
لعل هذا لأزمة كشف كثير من الأوراق وتعلمنا منها الكثير،٢٣سبتمبرو٣٣مليون نسمه .. يرتدي كل من هو على أرض مملكتي .. الموطن المقيم.. الابنية والشورع.. حتى سحب وطني تتحول إلى اللون الاخضر في نهاره.. والقمر ينشد السلام الملكي بضوءه..
ما أجمله من شعور ان تكون سعودي الوطن والموطن..
وطن القيم والرؤية برغم من كل الصعاب.. سيظل شامخ مثل جبال طويق باذن الله.
شبابنا وشباتنا احذروا الإنجراف خلف تيار الوهم .. والانخداع لحاقد ومعارض. فوطنك حضنك الثاني.
وطني مااجمله من وطن يهتم بكل من هم على أرضه. دمت شامخاً…