ظهر رئيس اللجنة المنظمة لملتقى المملكة الثاني لاختراق الضاحية بالمنطقة الشرقية الحكم الدولي لألعاب القوى إبراهيم بوبشيت على غير العادة ومارس مهامه بغير زي الحكام الذي تعودنا عليه فهو إلى جانب مهمته كرئيس للجنة المنظمة للملتقى ، عمل مساعدا وَذِرَاعَا أَيْمنَ لمندوب اللجنة الفنية الكابتن عبد الله الجواد وشاركه في التخطيط والتنفيذ منذ بدية المهمة وحتى الختام ، وفي تفاصيل ظهوره وكواليس عمله أظهر “بوبشيت” قدره فائقة في إدارة الأمور وعوض غياب زميلة مندوب اللجنة الفنية القسري لفترة بسبب الإصابة التي لحقت به اثناء الاعداد وأكمل المهمة وحيدا حتى عودته، وقدم دوره كمسؤول عن الجانب الإداري بكل كفاءة واقتدار
وفي حضورنا في موقع الملتقى رصدنا حركة “بوبشيت” التي وطأت قدماه كل بقعة في موقع الكرنفال علي شاطئ نصف القمر، ولاحق بابتسامة كل ضيوف الملتقى والمشاركين وزملائه الحكام وكل من التقى به ، فتحية لرجال المنطقة الشرقية ، وتحية إلى اللجنة الفنية بالاتحاد السعودي لألعاب القوى على ما يقدمون من مجهود خرافي من أحداث نقله للعبه