الخداع والزيف والاتهامات وتلفيق الأدلة هي إحدى الأساليب المتبعة لأكثر الأشخاص ضعفاً
ستار الحدث وجموع الفوج والقانون الذي يسر به
أي إنسان على وجه الأرض أصبح أشبه بمسارح
لأداءات أكثر لاعبي الخفة غموض و أسرار لكن إذا نظرنا
للجانب الآخر من اللعبة ستجد أرواح تحاول كشف الستار على أرواق خبئت تحت الطاولة اشخاص نالوا
منهم من الماضي ولكنهم نجوا وتعلموا الطرق الملتوية
التي جربت عليهم سابقاً وحان تبادل الأدوار ووضع
الهدف في مكانه الحقيقي لينال نتيجة تلاعبه سنوات
من الألم كانت كفيلة بخلق شعور من الأمل ولو بعد حين
سمعت أحدهم مرة يقول :
للألم حدود لكن خوف الإنسان لا حدود له
في اللحظة الأولى من اللقاء هي بمثابة أحياء لذكريات
قديمة لكن يفضل أن تبقى الذكريات ذكريات والأجمل
أن تنتهي بالنهاية التي لطالما أردتها لينال الجميع
الإنصاف وأنا من سأنصف نفسي يوما ما الهدوء ،
الرغبة بالصمت ، وإتقان التأمل لأحاديثهم المسمومة ،
جميعها كانت وسيلة للاستخدام لتضييع الوقت
ولا شيء منها يدعوني لتأمل أكثر في الأحداث الحالية
فأنا أجيد ما هو أكثر عمق ليفعل كل منكم ما أراد
السماء الملبدة بالغيوم السوداء يمكنها أن تكون سبباً
في نجاة وردة من الجفاف والموت والأمر الذي يؤكد
حقيقة الأحداث في هذا العالم أنها قابلة لتغيير في
أكثر لحظاتها صعوبة قد تكون ولادة مختلفة لمن نال
فلاحها سيجدك من ينصفك ولو مرت أعوام على ذلك
كن مؤمن أن هناك من يرغب بحمياتك دون سبب
فأنت لم تصل إلى هنا دون سبب
ليعيد كل منكم حساباته مع منهم أضعف منه أن كان ظالماً لهم يوماً فعليه أن يطلب العفو ما دام الوقت لصالحه وألا سيكون أحد أهم الشخصيات المذكورة في القائمة السوداء.