أن كانت الاحلام كبيرة فالحقائق لا تهم
لا وصف لهذه اللحظة
لذلك كل ما بوسعي هو شكر اولئك الرفاق الرائعين الذين قاموا بتحقيق هذا الحلم لواقع
شكرا لعملكم الجاد اشكركم بامتنان
وأخص بذلك المتألق دائما ا/ عبيد خلف العنزي
وطاقم فريقة المبدعين كعادتهم (دار الوتر السابع)