الكتابة قد تكون نحتا ونقشا ورسما تضئ في لغتها المشاعر والأحاسيس الجياشة والفضفاضة وللشعر معينه والنثر كذلك والسبح في لجة كهذه يقودنا لاستخراج بحثا جواهريا لما فيها من نفائس ودرر المحت بذلك لكون الكتابة فن وابداع وان شئت رسالة يفترض ان تصل دون الحاجة للأجترار وبمعني اخر : ” واذا نطقت فلا تكن مهذارا”.