شكرا لكل معلم .
اكمال دراستي .
علب البيبسي وقوارير الماء ؟ !!
البطاقة الشخصية:
الاسم الرباعي: أحمد جميل محمد غفوري.
تاريخ الميلاد :1408/2/22هـ
الدرجة العلمية: بكالوريوس الهندسة الميكانيكية.
الوظيفة: مهندس ميكانيكي.
جهة العمل: شركة مطارات جدة.
الحالة الإجتماعية: متزوج.
عدد الأولاد: 2
محل السكن: مكة المكرمة .
التدرج التعليمي:
درست كل المراحل الدراسية بمدارس الملك فيصل النموذجية.
درست دبلوم الصيانة الميكانيكية في كلية ينبع الصناعية.
درست مرحلة البكالوريوس في جامعة كاليدونيا بالمملكة المتحدة .
التدرج الوظيفي:
مشرف انتاج في الشركة الوطنية لصناعة أغطية العلب.
مهندس معايرة في شركة كابلات بحرة.
مهندس ميكانيكي في الهيئة العامة للطيران المدني.
مهندس ميكانيكي في شركة مطارات جدة.
قدوتك : والدي الأستاذ/ جميل محمد غفوري وأخي محمد.
منعطف إيجابي في حياتك:
أكملت مرحلة الدبلوم من كلية ينبع الصناعية وبدأت في البحث عن وظيفة حيث شعرت بالاكتفاء من التعليم ولكن تم قبول اختي في بعثة وكنت مرافق لها مما اضطرني للتفكير مجددا في اكمال دراستي والحمدلله تحصلت على قبول جامعي وأكملت دراستي وتحصلت على الشهادة الجامعية.
من ذاكرة مدارس الملك فيصل مع الطلاب:
لعب كرة القدم باستخدام علب البيبسي وقوارير الماء في الفسحة وبعد الإنصراف في نهاية اليوم الدراسي .
ومن الأصحاب الذين لا يزالون في الذاكرة:
أحمد جميل السلامين-أحمد العمري-حسام مير عالم-صالح باحارث-وسيم شيخ-هاني هوساوي-عمار الأمير- خليل المالكي-اياد سبحي-عبدالله جستنية-تركي دومان- صلاح وعبد الإله سجيني-أسامة وهيثم ميلباري- عاصم السريحي-عبد العزيز فلمبان- عبد الكريم سردار- ماجد سمير-محمد حلواني-أحمد وياسر باقبص-أحمد باطيب.
من ذاكرة مدارس الملك فيصل مع المدرسين:
لاتحضرني ذكريات ولكن أشكر الله أني تعلمت على يد نخبة من مدرسين مكة المكرمة متع الله الأحياء منهم بالصحة والعافية ورحم من مات منهم ، :
محمد باداود-حسين سبحي (رحمه الله) -خالد قاروت- طلال جلال – حضيض الصبحي – طارق ملوش- حسن مكاوي – فوزي كرني – عثمان سجيني – محمد مومنة – عبد الغني الاهدل – عبدالله السيامي – احمد يوسف(رحمة الله)- سالم بابطين – بهجت عبد الجبار – حسين حلفاوي – عثمان هوساوي – عادل عساس.
أشخاص ما زلت مرتبط بهم من صفوف الدراسة:
وسيم شيخ.
أحمد العمري.
هاني هوساوي.
صالح باحارث.
هواياتك: كرة القدم.
كلمة خاتمة:
شكرا لكل معلم حيث انهم كانوا مربين لنا قبل التعليم وتحملوا صعوبة إيصال الرسالة السامية .. جزاهم الله عنا خير الجزاء.
قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا … كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا .