بير بليلة ؟!

بيت عم خضر بغدادي ـ  بيت السقاف ؟

اسلام اباد.

سيدي أحمد ؟

مادة الرياضيات ؟

أوصي كل أب بمتابعة ودعم أبنائه لإكمال تعليمهم.

 

البطاقة الشخصية : 

 

الاسم الرباعي : حسين محمد خير أحمد الحلفاوي.

تاريخ الميلاد : 1371هـ مكة المكرمة أجياد .

الدرجة العلمية : بكالوريوس شريعة / تربية إسلامية. 

الوظيفة : مدرس متقاعد . 

جهة العمل :  وزارة التعليم .

الحالة الإجتماعية : متزوج.

عدد الأولاد :   بنت ولله الحمد تعمل دكتورة في جامعة أم القرى وولدين تركي وعبدالرحمن ( أبو تركي ) .

محل السكن :  جدة .

 

التدرج التعليمي : 

كنا نسكن في أجياد السد فكانت مراحل  تعليمي على النحو التالي : 

الإبتدائية:

المدرسة المنصورية بأجياد وكانت في منزل عم خضربغدادي ثم نقلت المدرسة  إلى بير بليلة خلف المالية.

وكان مديرها الأستاذ عبدالله مرداد أما الوكيل فهو إدريس كلنتن .

والمدرسين في هذه المدرسة هم : 

عبدالله نوح وسراج دمنهوري وأمين كلنتن ورضا تمبوسي.

أما عن أصدقاء الطفولة والصبا فهم:

بهجت عبد الجبار رحمة الله عليه من الصف الأول إلى الصف السادس والأستاذ شاكر جميل سمكري .

المتوسطة : 

مدرسة خالد بن الوليد في بير بليلة في بيت السقاف .

وكان مديرها الأستاذ عبدالحميد خياط والوكيل الأستاذ يوسف أسد الله .

أما المدرسين فهم:     

سليمان أحمد علي و حسين نجار و بعض المدرسين من الجنسيات العربية . 

وهنا أتت صحبة جديدة من الطلاب لانتقال بهجت عبد الجبار إلى الرياض و شاكر جميل سمكري التحق بمعهد المعلمين ، وكنت أرغب في الإلتحاق بالمعهد ولكن رغبة الوالد ـ رحمة الله عليه ـ كانت مختلفة عن رغبتي بإكمال الدراسة.

الثانوية : 

بعد التخرج من المرحلة المتوسطة كنت أرغب في الإلتحاق بالعسكرية ووالدي كانت رغبته أن أكمل تعليمي .

المدرسة العزيزية وكان مديرها الأستاذ محمد السليمان الشبل رحمة الله عليه وكان لكل سنة وكيل في الصف الأول كان الوكيل الأستاذ عبدالعزيز بنونه وفي الصف الثاني الأستاذ محمد صالح بندقجي وفي الصف الثالث الأستاذ عبدالواحد طاشكندي. 

أما المدرسين فهم:

عبدالله بخاري للرياضيات وفؤاد سندي للغة العربية وعبدالله يماني للتربية الإسلامية .

وقد تخصصت في القسم الأدبي بالرغم من أن درجاتي كانت عالية ولكني طلبت تحويلي القسم الأدبي ولم أكن أحب مادة الرياضيات .

أما زملاء هذه المرحلة فهم : 

طاهر دمنهوري وبكر قبوري و خالد بديوي رحمة الله عليه . 

الجامعة : 

التحقت بعد تخرجي بكلية الشريعة بمكة وكانت كليتين الشريعة والتربية ثم أصبحت فرع جامعة الملك عبدالعزيز قبل أن تتحول إلى جامعة أم القرى وكان العميد الدكتور راشد الراجح غفرالله له .

والزملاء في هذه المرحلة هم :

الدكتور إبراهيم سيف ابن الشيخ محمد نور .

الأستاذ حسين البقمي .

الدكتور أحمد محمد مغربي. 

عبدالعزيز حديجان. 

ناصر الجارالله. 

محمد كلنتن.

عبدالحليم تركستاني .

 

التدرج الوظيفي : 

بعد التخرج من الكلية كانت رغبتي العمل في معهد الإدارة العامة ولكن لم يكتب النصيب فتقدمت للتدريس وفعلاتم تعييني مدرساً على النحو التالي : 

مدرسة الأقصى المبارك بجدة كيلو 3 بجوار تويوتا وكان مديرها الأستاذ محمد العشي والوكيل الأستاذ عبدالرحمن صالح الزهراني. 

أما المدرسين فهم :

عبدالله المليص للرياضيات ومسفر الغامدي للإنجليزي وصالح السلمي للتاريخ  ويحي العصيمي للغة العربية وعبدالعزيز الرفاعي للعلوم وحسن لآل للعلوم رحمة الله عليه وحامد الحارثي للتربية الإسلامية .

ووقتها لم أتزوج وكنت اداوم يومياً من مكة المكرمة بالسيارة من نوع مازدا اشتراها لي والدي بمبلغ 6000 الاف ريال في ذلك الوقت على أن اقسط له المبلغ واستمريت سنتين في هذه المدرسة .

ثم نقلت لمدرسة أنس بن مالك في مكة المكرمة شارع الستين ( عبدالله عريف) وكانت من المباني الجاهزة والمدير الأستاذ سعد غيث البركاتي والوكيل الأستاذ عبدالعالي الحارثي .

زاملت فيها المدرسين : محمد البركاتي وأستاذ آخر اسمه عادل جودي الطيب ولمدة سنة واحدة فقط وهذا ربما سبب عدم حفظي الأسماء فالمعذرة لكل من زاملته في هذه المدرسة ولم أذكر اسمه. 

ثم تم إيفادي لباكستان للمدرسة السعودية في إسلام آباد ولمدة أربعة سنوات تعلمت فيها الكثير من المفردات الباكستانية وكانت اللغة العربية منتشرة بشكل واسع هناك .

وكان مدير المدرسة الأستاذ محمد الدايل من الرياض  ويوجد مدرسين سعوديين وباكستانيين ومن السعوديين :

سراج خيرو وعبدالله الثمالي رحمهم الله ومحمد المعصوب من مكة.

وحسين الجميعه وأحمد الصديقي ومحمد الكنهل ومحمد العيد واحمد وناصر الصالح وغيرهم  .

وقد استفدت من هذه التجربة كثيراً وقتها قد تزوجت ورافقتني زوجتي وابنتي ولله الحمد ثم رزقت بابني تركي فكانت تجربة جميلة. 

ومن بعدها عدت لمكة المكرمة.

فتم توجيهي لمدرسة الملك فيصل المتوسطة النموذجية في العام 1403هـ وكان المدير السيد محسن حبشي أما الوكيل فهو الأستاذ حامد الحازمي ثم أتى بعده عبدالله مليباري رحمة الله عليه ثم بهجت عبدالجبار رحمة الله عليه وهو زميلي في الابتدائية ثم عادل عساس ومنها تقاعدت في العام 1427هـ  

 

 من اليسار حسين حلفاوي ، يحى العصيمي ، عبدالرحمن الزهراني ، ياسين بخاري ، خالد الحارثي ،عبدالله المليص

 

قدوتك : رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا وشفيعنا .

ثم والدي رحمة الله عليه غرس فينا حب التعليم ومواصلة العلم أنا وإخوتي وأذكر موقفا بعد الثانوية عندما أردت أن اتجه للعسكرية أسوة بأخي الأكبر ( سيدي أحمد ) وكان ضابطاً فقال غفر الله له واحد في العسكرية يكفي  وأوصيك بمواصلة تعليمك ففتح الله عليا. .ولله الحمد ونحن كذلك فعلنا مع أبنائنا وأوصي كل أب بمتابعة ودعم أبنائه لإكمال تعليمهم ففي العلم خيراً كثير. 

منعطف إيجابي في حياتك : 

دخولي الكلية وتحقيق رغبة والدي ثم إلتحاقي بوظيفة التعليم من أجمل المنعطفات في حياتي .  

 

من ذاكرة مدارس الملك فيصل مع الطلاب :  

كثر هم ابنائي الطلاب وقد مضى الزمان والذاكرة لم تعد كما كانت لكني أذكر منهم :

أبناء المغفور له بإذن الله العم صالح بدر ـ خالد ، عادل ، هاشم.

أبناء أحمد بدر وهم تركي ونايف.

أحمد عبدالرحمن كوشك. 

عبدالله محمد بصنوي. 

حارث باحارث.

أيمن عريف. 

عاطف عبدالحميد كاتب .

لؤي طلال .

ياسر كاتب .

احمد صلاح شوبير.

مازن جمال.

عبدالله محمد عجاج.

أيمن عساس.

أحمد محمود وزان.

معتز غلمان.

 

من ذاكرة مدارس الملك فيصل مع المدرسين : 

من المرحلة الابتدائية :

محمد علي البركاتي  وجميل اشي ومحمد صالح مؤمنة ونويفع اللقماني وعبدالرحمن زبير ومحمد باداود و عبدالهادي المحمادي رحمة الله عليه .

من المرحلة المتوسطة :

حسن باخشوين ومحمد بلخي وطارق جمعة وتوفيق الحربي وعبدالله سعد القثامي أمين المكتبة ومحمد شالواله وعزيز عامر ومصطفى الجمل وأحمد عبدالشكور وعبدالله بدوي وعبدالله الحفاف وأحمد أبو الخير ومسفر الحارثي وسالم بابطين مدرس التربية الرياضية ومصطفى كامل وخضر سلامة وعبدالعزيز العمرو و مصطفى حبحب وخالد بخاري ومحمد القرشي وصلاح وفا وعادل عساس. 

وبهجت عبد الجبار وعبدالله مليباري وحسين مؤمنه رحمهم الله تعالى. 

 

أشخاص ما زلت مرتبط بهم من صفوف الدراسة :  

شاكر سمكري ولدينا قروب خريجي الجامعة عام 95 لا زلنا نتواصل بشكل يومي .

 

هواياتك :  كرة القدم وتنس الطاولة أما الآن في القراءة . 

 

كلمة خاتمة :

سررت جداً بهذا الحوار وأخص بالشكر الابن جميل هوساوي لإتاحة الفرصة لإستعادة الذكريات الجميلة وايضاً لكل من فكر وسعى ورتب لهذا الحوار لإستعادة الذكريات .

واختم بقول الله تعالى (وَآخِرُ دَعْوانا أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ) وصل الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .