وطن معطاء .
صرح تعليمي مرموق.
الإنشاد؟
البطاقة الشخصية :
الاسم الرباعي : محمد بن محمد علي البلخي.
تاريخ الميلاد : 1381/7/1هـ
الدرجة العلمية : بكالوريوس لغة انجليزية مع الإعداد التربوي .
الوظيفة : معلم متقاعد لمادة اللغة الإنجليزية .
جهة العمل : وزارة التعليم .
الحالة الإجتماعية : متزوج.
عدد الأبناء : تسعة ربي يحفظهم ويطرح فيهم البركة .
محل السكن : العوالي بمكة.
التدرج التعليمي :
المدارس التي درست بها :
الابتدائي : المدرسة الرحمانية الابتدائية في سوق الليل ، واذكر المربي الفاضل رحمة الله عليه والذي توفي قبل أيام ، الأستاذ أحمد مخلص.
المتوسطة : مدرسة عرفات واذكر مديرها الأستاذ محسن حبشي .
الثانوية : مدرسة الحسين بن علي بالنكاسة ، ومديرها الأستاذ أمين كامل.
الجامعة : جامعة ام القرى بمكة المكرمة .
التدرج الوظيفي :
تنقلت في المدارس بين جدة ومكة المكرمة على النحو التالي :
بدءً من متوسطة العباس بن عبدالمطلب بجدة .
ومن ثم انتقلت إلى مكة المكرمة فعملت في متوسطة عتاب بن أسيد .
ثم متوسطة الملك فيصل النموذجية .
ثم انتقلت الى متوسطة الأرقم بن الأرقم .
واختتمت العمل في متوسطة ابن رجب الحنبلي.
قدوتي : كل مربي ناجح ، ومتطلع لكل ما هو جديد ومفيد في فن التربية والتعليم.
صورة لوالدي الذي تسميت باسمه غفر الله له
من ذاكرة مدرسة الملك فيصل مع المدرسين :
اخوتي المدرسين ومنهم من توفى رحمة الله عليهم كالأستاذ بهجت عبد الجبار والأستاذ عبدالله مليباري .
واخوة متعهم الله بالصحة والعافية كالأستاذ طارق بن حسن جمعه الذي جمعتني معه أيام الدراسة في الجامعة والأساتذة: حسين حلفاوي وعادل عساس ، وصلاح الدين وفا والمربي القدير حامد الحازمي وأحمد أبو الخير ، وعادل عبدالخالق مرغلاني وسالم بابطين وإبراهيم الشمراني واحمد عبدالشكور وكثير من الفضلاء المربين الذين حظيت بشرف زمالتهم في هذا الصرح التعليمي المرموق. جمعتني بهم أوقات وذكريات كثيرة اجد الحيرة في ذكر مواقف او ذكريات جميلة معهم استطيع ، ان احصرها في حسن التعامل والتعاون والتآخي فيما بيننا .
والحمد لله لا زال الوصل والاتصال بمعظم الزملاء الى الآن ، اسأل الله ان يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه.
من ذاكرة مدرسة الملك فيصل مع الطلاب :
الطلاب كثر الذين درستهم ، منهم عبدالله خصيفان ، وباسم جمال فراس عبدالجبار.
هواياتك : الانشاد .
( ياصاحب الهم )
كلمة خاتمة:
أتقدم بالشكر الجزيل لكل من علمني وكل من استفدت منه في حياتي الشخصية والعملية فانعكست على تلك المسيرة.
أخيراً أسأل الله أن يختم لي ولأحبتي بخاتمة السعادة وأن يوفق من كان على رأس العمل لخدمة هذا الوطن المعطاء.
محبكم محمد بن محمد البلخي