يَشْغَلُ عراب ألعاب القوى في المملكة العربية السعودية وعلى المستوى الخليجي والعربي صاحب السمو الأمير نواف بن محمد بن عبد الله آل سعود، أرقى منصب يَشْغَلُهُ عَرَبِيٌّ في أسرة ألعاب القوى الآن، “نائب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى”

والأمير نواف بن محمد شخصية بارزة في عالم ألعاب القوى، بصفته نائب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى، ويلعب دور مهم في تشكيل مستقبل رياضة ألعاب القوى، ومساهماته في هذه الرياضة كبيرة وعريضة يشهد لها القاصي والداني من عشاق أم الألعاب سواء من محبيها أو المهتمين بها
و “سموه” شَخْصِيَّة بَارِزَةٍ في عالم ألعاب القوى، ولاعبا رئيسيا في جهود المنظمة لتعزيز وتطوير ألعاب القوى في جميع أنحاء العالم
وَعُرِفَ عن “سموه” الشغف الشديد برياضة ألعاب القوى، ولكرة السلة في حياته سابقا جانب ، تلقى تعليمه خارج البلاد في إحدى جامعات الولايات المتحدة الأمريكية، وحصل على شهادة في إدارة الأعمال

وَشَغَلَ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْمَنَاصِبِ البارزة في الرياضة بصفة عامة وألعاب القوى على وجه الخصوص، بما في ذلك منصب رئيس الاتحاد السعودي لألعاب القوى، وكان وما زال يلعب دورا أساسيا في تطوير الرياضة في الشرق الأوسط ويعمل على تعزيزها
إن تفاني سمو الأمير نواف بن محمد في ألعاب القوى وجهوده الدؤوبة للترويج لهذه الرياضة جعلته شخصية محترمة في عالم الإدارة الرياضية، وأثبتت أفكاره وخبراته أنها لا تقدر بثمن بالنسبة للعبه .
وسموه يَتَمَتَّعَ بِمَسِيرَةٍ مِهْنِيَّةٍ لَامِعَةٍ فِي أَلْعَابِ اَلْقُوَى ، حمل همها لسنوات عديدة وقدم مساهمات كبيرة في هذا المجال ومازال يقدم.
وعضويته في المنظمة الدولية للعبة IAAF منذ عام 2007 وعمل في العديد من اللجان، لِيُتَوِّج مِشْوَارَهُ في منصب نائب للرئيس منذ العام 2019م

وحصل على العديد من الأوسمة والجوائز لمساهماته في الرياضة، حيث حصل في العام 2014 على وسام الاستحقاق الذهبي من قبل الرابطة الدولية لاتحادات ألعاب القوى لخدماته في هذه الرياضة، كما تم تكريمه بوسام الملك عبد العزيز لمساهماته في تطوير الرياضة في المملكة العربية السعودية





