برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وبحضور معالي وزير الشوون الإسلامية والدعوة والارشاد الدكتور عبدالطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ
افتتح مؤتمر التواصل مع إدارات الشؤون الدينية والافتاء والمشيخات في العالم ومافي حكمها بحضور ممثلي ٨٥ دولة
وتأتي رسالة الملتقى تحت عنوان “تواصل وتكامل”
وتستمر جلسات الملتقى لمدة يومين على مدى ٧ جلسات لسبع محاور:
المحور الأول:
جهود إدارات الشؤون الدينية والافتاء والمشيخات في العالم ومافي حكمها في خدمة الإسلام والمسلمين وتعزيز الوحدة الإسلامية.
المحور الثاني:
التواصل والتكامل بين إدارات الشؤون الدينية والافتاء والمشيخات ومافي حكمها الواقع والمامول.
المحور الثالث:
جهود إدارات الشؤون الدينية والمشيخات في العالم ومافي حكمها في تعزيز قيم التسامح والتعايش بين الشعوب.
المحور الرابع:
الاعتصام بالكتاب والسنة النبوية تاصيلا وجهودا.
المحور الخامس:
الوسطية والاعتدال في الكتاب والسنة النبوية تاصيلا وجهودا.
المحور السادس:
جهود إدارات الشؤون الدينية والافتاء والمشيخات في العالم ومافي حكمها في مكافحة التطرف والإرهاب.
المحور السابع:
جهود إدارات الشؤون الدينية والافتاء والمشيخات في العالم ومافي حكمها في حماية المجتمع من الإلحاد والانحلال.
ويهدف الملتقى إلى:
١- تعزيز روابط التواصل والتكامل .
٢-بيان الجهود في تحقيق مباديء الوسطية والاعتدال وتعزيز قيم التسامح والتعايش بين الشعوب
٣-ابراز الدور القائم في التأكيد على ضرورة الاعتصام بالقرآن الكريم والسنة النبوية.
٤-ابراز الدور في خدمة الاسلام والمسلمين وتعزيز الوحدة الإسلامية بين المسلمين.
٥-الوقوف على الجهود في محاربة الأفكار المتطرفة وحماية المجتمعات من الإلحاد والانحلال .
ويختم الملتقى جلساته غدا الاثنين ٢٧ محرم ١٤٤٥ه