هناك من يدخل عالم التصوير بمحض الصدفة وهناك من يدخله لرغبة وشغف …
لقائنا مع المصور الفوتوغرافي والمدرب سامي الحماد، الذي عشقت أنامله الكاميرا ليلتقط أجمل الصور وأروعها.
المصور الفوتوغرافي سامي الحماد
١- كيف يعرف الاستاذ سامي الحماد عن نفسه؟
سامي علي الحماد
معلم في إدارة التعليم ومصور محترف ومدرب في التعليم والتصوير.
٢- كيف كانت بدايتك في التصوير ؟
في البداية كانت (هواية) وبعد ذلك تحول ل(شغف) ومن ثم اصبح (تحدي وتطوير)
٣- ماهي أبرز التحديات التي واجهتك في البدايات؟
بداياتي كانت 2012 كانت المعلومات قليلة جدا وبعضها خاطئ، ومع تطور مواقع التواصل الاجتماعي واليوتيوب ومع الممارسة والاستمرار استطعت أن أتخطئ كل الصعوبات الحمدالله.
٤- ماهو مجالك المفضل للتصوير ؟ وما الشيء الذي ألهمك به ؟
بداياتي كانت بتصوير الطبيعة والهندسة المعمارية.
بعد ذلك تحولت للبورتريهات والمنتجات والأطعمة وفي كل مجال إلهام خاص به .. وكلها تجتمع بجمال ماترى .
٥-ما سر حبك لتصوير الأطفال؟
الأطفال من أصعب مجالات التصوير في البورتريه، لكن كان عندي حب للأطفال الصغار وتحدي كيف أقدر أطلع معهم بصور مميزة وتكون بمستوى احترافي عالمي.
٦- متى بدأت بممارسة التصوير كنشاط تجاري؟
بديت النشاط التجاري في 2020م.
٧- كيف تقوم بالتحضير لجلسة التصوير ؟
أولا الفكرة، وبعد ذلك إعداد الأدوات التي تخدمني بالفكرة، والمكان المناسب واختيار الملابس والإضافات الأخرى.
٨- كون أغلب صورك خارج استديو كيف تتعامل مع تحديات الإضاءة؟
بحكم أن تصويري في البديات كان بمجال الطبيعة، استطعت أن أستفيد وأتعلم التعامل مع الإضاءة الطبيعية، وبعد ذلك استطعت أن أدمجها مع الاضاءة الصناعية.
٩- كيف تتعامل مع اللقطات التي تتطلب سرعة استجابة وتصوير الفوري ؟
بالتدريب وتعلم تكنيكات معينة تساعدني على اصطياد اللقطة التي رسمتها بعقلي.
١٠- ماالذي يميز سامي الحماد عن المصورين الأخرين ؟
التجدد والتحدي، دائما أطور من نفسي وأتقن ما اتعلمه.
١١- ماهي النصيحة التي قد تقدمها الان لنفسك في بداياتك؟
لا تتوقف لأي سبب كان ولا تبقى في مكانك .. جرب كل شي وجميع الفنون.
١٢ – الأستاذ سامي الحماد كيف يرى نفسه في المستقبل ؟
إن شاء الله بالتعلم في مجالات أخرى وتخصصات أخرى في مجال الفن، كل ما أبحرت في مجال جديد يتجدد القديم ويتطور بأفكار جديدة.