حصل الباحث والمؤرخ الأستاذ ناصر محمد السلطان على رخصة العضوية الفلكية وذلك بعد سنوات عديده من عمره قضاها في البحث والاطلاع والاستكشاف في مجالات مختلفه منها ( علم الفلك ) وكان يخصص معظم وقتة الخاص ومن اجازته السنويه ليذهب إلى مواقع مختلفه داخل وطننا الغالي من اجل التدبر والتمعن والتطلع في هذا الكون الجميل .
متدبرا قول الله تعالى
﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ ﴾ [آل عمران: 190]. إنها دعوةٌ إلى التدبر في الكون وتأمّل مدى دقته وتناسق نواصيه وأجزائه.
وكان مطلع بشكل كبير على تاريخ وطننا الغالي في الزمن القديم ومن خلال رحلاته البريه وثق طريق القوافل ( الطريق التجاري القديم )
واطلق على هذا الطريق مسمى ” خطى الاجداد يعبرها الاحفاد ”
وبدورنا نبارك للأستاذ ناصر السلطان ابن الاحساء ابن (مدينة الجشه) حصوله على الرخصة سائلين الله له التوفيق وأن ينفع بها دينه ومليكه ووطنه