• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

فنان العرب برفقة عوده في “جلسة شعبيات” ماذا اهدى جمهوره؟ بحفل رعته هيئة الترفيه من تنظيم روتانا
فنان العرب برفقة عوده في “جلسة شعبيات” ماذا اهدى جمهوره؟ بحفل رعته هيئة الترفيه من تنظيم روتانا

المهندس ماجد موسى الغيث يحصد جائزة التميز المهني العربي لعام 2025 ويُختار ضمن أفضل مائة رئيس تنفيذي عربي
المهندس ماجد موسى الغيث يحصد جائزة التميز المهني العربي لعام 2025 ويُختار ضمن أفضل مائة رئيس تنفيذي عربي

جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل تختتم «مجتمع شامل 2025» بمشاركة 25 مدرسة وأكثر من 600 طالب وطالبة
جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل تختتم «مجتمع شامل 2025» بمشاركة 25 مدرسة وأكثر من 600 طالب وطالبة

جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”
جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”

رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام
رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام

عام > مقتطفات من خطبة المسجد الحرام 1446/7/17هـ مقتطفات من خطبة المسجد الحرام 1446/7/17هـ
17/01/2025   1:53 م

رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي

مقتطفات من خطبة المسجد الحرام 1446/7/17هـ

+ = -
0 842
جميل هوساوي
مكة المكرمة ـ شاهد الان  

خطب وام المصلين في المسجد الحرام  معالي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن السديس .

وكانت الخطبة بعنوان: «الدر الرصين في التحصُّنِ والتحصين»… 

وتطرق فيها للاتي : 

تحصين مدارك الشباب فكريًّا وعقديًّا من أهم أنواع التحصين  والمسؤولية في ذلك تقع على عاتق العلماء والدعاة، والآباء ورجال الفكر والإعلام وحملة الأقلام.

ما يُصيبُ المسلم من كَرْبٍ واعْتلالٍ، أو نقصٍ في الأنفُسِ والأموال، هو من أقدار الباري سبحانه؛ بابتلاء الأفراد والمجتمعات، وهو لفريقٍ مِرقاةٌ في درجات الكمال، ولآخرَ كفّارة لسيئات الأعمال، ويُحْمَلُ أمرُ المسلم كلُّه على الخير.

* التذكير بموضوع التحصُّنِ والتحصين من أهمّ ما يحتاجه الناس، ولا سيما في هذا الزمان الذي عَمَّت أمراضٌ جَمًّا من الأنفس، وفيها توغَّلَتْ، وأَمَّتْها العِلَلُ وتَغَلْغَلَتْ؛ من صرعٍ ومسٍّ وسِحْرٍ وعَيْنٍ، وحسدٍ مُفْضٍ إلى حَيْنٍ.

* الوقاية والتحصين طريقٌ لتجنُّب الضرر أو الاعتلال والمرض، فعليكم -عبادَ الله- بتحصين أنفسكم وأولادكم وبيوتكم بالأوراد الشرعية، والأذكار الصباحية والمسائية، وأذكار الدخول والخروج، والطعام والشراب، والنوم والاستيقاظ، وغيرها من الأذكار الثابتة عن سيد الخلق ﷺ.

* التحصُّن والتحصين لا يحتاج لعناء أو تعنُّت، أو الوقوع في براثن الأدعياء، بل هو أمانٌ من كل هؤلاء، يفعله المرء بنفسه ومع أهله وأولاده، وهو يستوجب حفظ الأفراد والمجتمعات، وغَيْرَةً لجناب العقيدة العتيدة، وحياض الشريعة البديعة.

‎واوصى معاشر المسلمين: وفي إغفالِ كثيرٍ من المسلمين تحصين الأنْفُس والأولاد والبيوت، مع ضَعْفِ الجوانب الإيمَانِيّة والعقديّة لَدَى من يُصِيبه الشيطانُ بِمَسٍ أو وَسْوَسَةٍ أو غير ذلك، أو يُصَاب بِعَيْنٍ أو حَسَدٍ، يَنْجَفِلُ بعضهم إلى أحْلاسِ الشّعْوَذة والطّلاسم والخُرَافات، والسِّحر والدَّجَل والمُخَالفات، وتَلَقَّفَهم مَنْ في سِلْكِهِم مِن أدْعِيَاءِ الرُّقية الشرعِيّة، أو مَن يَدَّعون فَكَّ الأعمال وإبطال السِّحر ونحو ذلك فَهَذَا رَاقٍ يُسَفْسِط بِكتابة غامضة ويُتَمْتِمْ، وآخر يُهَرْطِق بِمُبْهم الكلام ويُدَمْدِم، وآخر يَقْطع بأنَّ الدَّاء عَيْن، والعَائِنُ من ذوي القُرْبى، وآخر لا يَنْفكُّ عن ضرْبٍ مُبَرِّح، وجُلُّ هؤلاء الأدْعِيَاء، يُمَوِّهون بِإظْهَار سَمْتِ العُقلاء التُّقَاة، وإن هم إلاَّ مِنَ المُخَادِعين الدُّهَاة، المُحْتالِين لابْتِزَاز أموال النَّاس، واسْتِدْرَارِها على غير قِيَاس،وقد يُزَجُّ بوصفاتٍ تُرَوِّجُ للوهملخداع البُسَطَاء، خاصة مع رواجها في الفضائيات وشبكات المعلومات ومواقع التواصل، بل وبعض التطبيقات الرقمية.

مؤكداً معاشر المؤمنين: ليس بخاف عليكم ما يتناوش الأمة من مِحَنٍ وخُطوبٍ ورزايا، وفِتَنٍ وكُروبٍ وبَلايا أزّتها نحو المآسي أزّا، لذا فإن من أهم أنواع التحصين في هذه الآونة العصيبة، تحصين مدارك الشباب فِكْرِيًا وعَقَدِيًّا ، والمسؤولية في ذلك تقع على عاتق العُلماء والدُّعاة، والآباء ورجال التربية والفكر والإعلام وحملة الأقلام؛ فعليهم جميعا أن يُسْهِمُوا في تحصين الشباب فِكْرِيًا وعَقَدِيًّا؛ والحث على الالتفاف حول عُلَماءِ الأمَّةِ الرَّاسِخِين، والتحذير من الفتاوى الشاذة والمُحَرِّضَة والمُضَلِّلَة، وتوعيتهم بالتحديات التي تواجههم، في زمن طَغَتْ فيه فتن الشهوات والشبهات والتي جَرَّتْ الفتن إلى الأسر والبيوت والمجتمعات، وأخذًا بحُجَزِهم عن الهُويِّ في سراديب الأفكار النشاز، وبث الوعي في بيان خطط الأعداء وقطع الطريق عليه في تحقيق مآربهم المشبوهة، حمى الله شبابنا ومجتمعاتنا من كل سوء ومكروه، وحفظ علينا أمننا وأماننا وعقيدتنا وقيادتنا، إن ربي قريب مجيب.

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/296495/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس