• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

فنان العرب برفقة عوده في “جلسة شعبيات” ماذا اهدى جمهوره؟ بحفل رعته هيئة الترفيه من تنظيم روتانا
فنان العرب برفقة عوده في “جلسة شعبيات” ماذا اهدى جمهوره؟ بحفل رعته هيئة الترفيه من تنظيم روتانا

المهندس ماجد موسى الغيث يحصد جائزة التميز المهني العربي لعام 2025 ويُختار ضمن أفضل مائة رئيس تنفيذي عربي
المهندس ماجد موسى الغيث يحصد جائزة التميز المهني العربي لعام 2025 ويُختار ضمن أفضل مائة رئيس تنفيذي عربي

جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل تختتم «مجتمع شامل 2025» بمشاركة 25 مدرسة وأكثر من 600 طالب وطالبة
جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل تختتم «مجتمع شامل 2025» بمشاركة 25 مدرسة وأكثر من 600 طالب وطالبة

جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”
جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”

رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام
رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام

عام > مسلم ” كنا ننام بما يسمى بـ الطيرمة أو المبيت “ مسلم ” كنا ننام بما يسمى بـ الطيرمة أو المبيت “
05/03/2025   11:44 م

حكايا المطوفين " ايام يا ليتها تنعاد " 

مسلم ” كنا ننام بما يسمى بـ الطيرمة أو المبيت “

+ = -
0 469
جميل هوساوي
تقديم : جميل هوساوي  

تتسارع أيام رمضان  اللهم لا تخرجنا من رمضان إلا بذنب مغفور وعمل متقبل مبرور برحمتك يا عزيز يا غفور اللهم اعتق رقابنا من النار ووالدينا والمسلمين اجمعين يارب العالمين . 

ما زلنا في زاويتنا تتنقل بين الأحياء ونستمع للقصص والأخبار فيما كان في قديم الزمان في خدمة ضيوف الرحمن .

ومن جرول، الحارة  المكية التاريخية، منذ القرن  الحادي عشر ومن أبرز ما يميزها وجود بئر طوى وحارة السادة أحدى حارات جرول التي سكنها السادة وضيفنا ولد هناك . 

لنتعرف على ضيفنا : 

الوقفة الأولى عرفنا بشخصك الكريم ؟

الاسم : خالد صدقة مسلم. 

موظف في الخطوط السعودية.

 

الوقفة الثانية : 

حدثنا عن المكان الذي ولدت ونشأت فيه : 

من مواليد العام 1381هـ 

ولدت بحارة السادة ـ جرول ـ ودرست الابتدائية في المدرسة السعدية ثم المتوسطة في مدرسة أم القرى بدحلة حرب أما المرحلة الثانوية فكانت في مدرسة مكة الثانوية. 

ثم التحقت بجامعة الملك عبدالعزيز وتخرجت من قسم الإدارة العامة تخصص ” إدارة واقتصاد ” 

في جرول كانت الحياة ترابط وثيق بين الكبير والصغير في الأفراح والأتراح والمناسبات في تلك الأيام لم تكن توجد قصور الأفراح كانت المناسبات في الحارة عبارة عن تيازير وعقود لمبات وفرش والطبخ يتناوب عليه أهل الحي ممن عرفوا واشتهروا بمهنة الطباخة ويعاونهم الجميع .

وكان والدي مطوفاً ورث المهنة من أجداده وبعد وفاة جدي بتاريخ 1344هـ ورث عمي الكبير جمال ، ثم صدقة وعبدالله وكانت المهنة تورث بالأكبر سناً ويسمى المقدم أو الشيخ وكانت مكاتب الطوافة التابعة لنا في شعب علي زقاق الجاها ومكتب آخر في الفلق . 

الوقفة الثالثة : رمضان قديماً 

حدثنا عن رمضان قديماً؟

عشنا رمضان ولم تكن الكهرباء متوفرة واذكر أيام سيدي رحمة الله عليه كنا ننام بما يسمى بـ الطيرمة أو المبيت كنا نبلل الشراشف بالماء لتخفيف الحر .

وكنا ننام في وقت مبكر ونستيقظ في وقت مبكر قبل أن تلفحنا حرارة الشمس . 

أيام كانت الحنفيات في البيوت وكان السقا يأتي لملئها بالماء حيث لم تكن الرفاهية الموجودة في وقتنا الحاضر متوفرة .

وكانت الألعاب الشعبية تنشط في رمضان ومنها ” البرجون و اللاري والشرعت …

أيام يا ليتها تنعاد… برغم الفقر وشح الموارد كانت النفوس طيبة وكل بيت يذوق البيت الآخر طعامه وربنا طارح البركة فينا. 

الوقفة الرابعة قصص في الذاكرة : 

اذكر لنا قصة ارتبطت بالطوافة في رمضان : 

كان الحجاج يمكثون في مكة ثلاثة اشهر تقريباًَ وكان الحاج يأتي بما يأكله ومنه ما يهديه للمطوف ومنه ما يقايضه في البيع .

وكان الحجاج يسكنون في منزلنا فكان هناك ارتباط وثيق بين الحاج والمطوف وكنا نتقل لنقيم في السطح لنترك مكاننا للحجاج .

ونتشارك بعض الأحيان وجبات الطعام في ألفة ومحبة .

وتعلم والدي واعمامي لغات الحجاج مع الممارسة…

وأذكر موقفاً في عرفات لمجموعة من الحجاج يلقبون ب ” آتشي ” يتصفون بالعصبية والشدة .

وفي يوم عرفة تأخرت عليهم وجبة الغداء لظروف طارئة ألمت بالطباخ فحمل الحجاج السكاكين واتجهوا نحو المطوف غاضبين و أخذ يهدأ من روعهم ويصبرهم وطلب من بعض العمال والمساعدين توفير وجبات سريعة لتقديمها لهم لإرضائهم … فذاك موقفاً لن أنساه ولو لا حكمة المطوف وحسن تصرفه لحدث ما لا يحمد عقباه .

كما أذكر أنه في الماضي غالباً ما يصادف قبل تصعيد الحجاج بيومين أو ثلاثة في أيام ستة وسبعة ذي الحجة تأتي رياح شديدة تقتلع الخيام المنصوبة وتتطاير في الهواء من شدة الرياح. 

فأصبحنا نؤخر رفع الخيام ونصبها وتأمين البدائل في حال أتت رياح شديدة ولا أنسى منظر أحد العمال الذي كان يركض في ملاحقة الخيام المتطايرة .  

الوقفة الخامسة الخاتمة : 

اختم لنا بخاتمة :   

اسأل الله تعالى أن يسهل أمورنا ويصلح أحوالنا .

وبهذه المناسبة أرفع التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين حفظهما الله على ما يبذلونه من جهود في خدمة ضيوف الرحمن والخطط والاستراتيجيات الموفقة . 

 وأسأل الله تعالى أن يديم علينا نعمة الأمن ونبارك للأمة الإسلامية الشهر الكريم .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/301803/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس