• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

الشؤون الإسلامية” تختتم الدورة العلمية المكثفة السابعة لتأهيل الأئمة والخطباء وطلبة العلم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا
الشؤون الإسلامية” تختتم الدورة العلمية المكثفة السابعة لتأهيل الأئمة والخطباء وطلبة العلم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا

الشؤون الإسلامية تنظم محاضرة عن الحقوق الشرعية في مسجد سوندا كِلابا بجاكرتا
الشؤون الإسلامية تنظم محاضرة عن الحقوق الشرعية في مسجد سوندا كِلابا بجاكرتا

معرض جدة الدولي للزراعة والمنتجات الغذائية
معرض جدة الدولي للزراعة والمنتجات الغذائية

العنزي في حديث عبر الواتساب : عمرة الروّاد ليست رحلة… بل رسالة تجمع الإيمان والأخوة وصناعة أثر عربي
العنزي في حديث عبر الواتساب : عمرة الروّاد ليست رحلة… بل رسالة تجمع الإيمان والأخوة وصناعة أثر عربي

رئيس الجمهورية الموريتانية يستقبل إمام المسجد النبوي الشريف بالقصر الرئاسي في نواكشوط
رئيس الجمهورية الموريتانية يستقبل إمام المسجد النبوي الشريف بالقصر الرئاسي في نواكشوط

عام > ملخص خطبة الجمعة اليوم٢٠ شوال ١٤٤٦هـ في المسجد النبوي  ملخص خطبة الجمعة اليوم٢٠ شوال ١٤٤٦هـ في المسجد النبوي 
18/04/2025   3:36 م

رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي

ملخص خطبة الجمعة اليوم٢٠ شوال ١٤٤٦هـ في المسجد النبوي 

+ = -
0 778
جميل هوساوي
المدينة المنورة ـ شاهد الان  

خطب وأم المصلين في المسجد النبوي لصلاة الجمعة اليوم فضيلة الشيخ الدكتور ⁧‫عبدالله البعيجان .

وتناولت الخطبة موضوع : خلق الله الإنسان لغاية عُظْمى وهدفٍ أسمى، وهو توحيده وعبادته، فأعظم ما أمر الله به عباده وأوجب عليهم تحقيقه، وأرسل به جميع رسله؛ هو توحيده سبحانه وتعالى.

وأوصى فضيلته ، المسلمين بتقوى الله تعالى، والإقرار بربوبيته وتوحيده، مستشهدًا بقوله جل وعلا: (إِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ ۖ قَالُوا بَلَىٰ ۛ شَهِدْنَا ۛ أَن تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَٰذَا غَافِلِينَ).

 وقال: إن الله تعالى خلق الإنسان لغاية عظمى، وهدف أسمى، وهو توحيده وعبادته، فأعظم ما أمر الله به عباده، وأوجب عليهم تحقيقه، وأرسل به جميع رسله، هو توحيده سبحانه وتعالى، فلا يُدعى ويُرجى غيره، ولا يُخشى سواه، ولا يُذبح ولا يُسجد إلا له، ولا يُحلف إلا به، ولا يُتوكل إلا عليه، مستشهدًا بقوله تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ).

 وأوضح فضيلته، أن توحيد الله تعالى وعبادته غاية الوجود، وأعظم مسؤولية على الإنسان، لأجله شرع الله الشرائع، وبعث الرسل، وأنزل الكتب، مبينًا أن التوحيد أمر أجمعت عليه الديانات السماوية، واتفق عليه الرسل والأنبياء في جميع الأمم، مستشهدًا بقوله تعالى: (وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ۖ فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ)، فالتوحيد هو الحق المبين، والدليل الساطع، وقد فطر الله الإنسان على التوحيد، وجعله مصدر كرامته وفضله، وبه عصمة دمه وماله.

 وأضاف فضيلته : أن حقيقة التوحيد هي إفراد الله تعالى بما يختص به من الألوهية، والربوبية، والأسماء والصفات، والإيمان بأن الله تعالى واحد لا شريك له في ملكه وتدبيره، وأنه وحده المستحق للعبادة فلا تصرف لغيره، مبينًا أن هذا التوحيد يتحرر به المسلم من وطأة وذل عبودية الأوثان، واتباع أهل الهوى من الدجاجلة والسحرة والكهان، ويخرج به المسلم من أوحال الضلال والأوهام، إلى نور الهداية والإسلام.

 وأكد فضيلته ، أن توحيد الله تعالى هو روح الإسلام وجوهره، وكلمة التوحيد لا إله إلا الله محمد رسول الله، هي باب الدخول فيه والانتماء إليه، فهي شعار الإسلام، ومفتاح الجنة، والفيصل بين أهل الشرك والإيمان، مبينًا أن توحيد الله تعالى شرط لقبول العمل وصحته، مستشهدًا بقوله تعالى:( وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ).

 وأفاد فضيلته أن الشرك نوعان: شرك أكبر مخرج من الملة، وهو صرف شيء من العبادة لغير الله تعالى، كدعاء غير الله، والتقرب بالذبائح والنذور لغير الله، وشرك أصغر لم يصل إلى حد الشرك الأكبر، ولكنه ذريعة إليه ووسيلة للوقوع فيه، كالحلف بغير الله، والتطير، والتشاؤم، والرياء، موكدًا أن الشرك ليس في عبادة الأصنام فقط، بل هو في كل قلبٍ تعلّق بغير الله، وكل عمل خالطه رياء، وكل دعاء توجه إلى غير الله تعالى.

 وختم فضيلته الخطبة، مبينًا أن القرآن الكريم هو كتاب التوحيد، ومصدر التشريع، فيجب أن يكون مورد الجميع، وليس تحت السماء كتاب متضمن للبراهين والآيات، والحجج والبينات، وإثبات الصفات، ورد النحل الباطلة والآراء الفاسدة، مثل القرآن، فهو كفيل بذلك كله، فالقرآن الكريم أقرب الكتب إلى العقول وأحسنها، وأفصحها بيانًا، ولكن ذلك موقوف على فهمه ومعرفة المراد منه.

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/306841/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس