• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف
أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف

من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن
من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن

خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري
خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14 من المسجد الحرام
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14 من المسجد الحرام

عام > القائدة مريم بجكور في الجزء الثاني من حوارها: الكشفية أولًا.. وهي شغف لا يُقيَّد، ورسالة لا تتوقف القائدة مريم بجكور في الجزء الثاني من حوارها: الكشفية أولًا.. وهي شغف لا يُقيَّد، ورسالة لا تتوقف
23/07/2025   11:42 ص

عبّرت عن فخرها واعتزازها بالعمل في الحركة الكشفية

القائدة مريم بجكور في الجزء الثاني من حوارها: الكشفية أولًا.. وهي شغف لا يُقيَّد، ورسالة لا تتوقف

+ = -
0 388
محمد برناوي
حاورها – محمد برناوي  

في عالم الحركة الكشفية، حيث تُغرس القيم وتُبنى الشخصيات، تبرز نماذج نسائية ملهمة، وهنا نلتقي بإحدى القيادات اللاتي حملن راية العطاء باقتدار، وسلكن درب التغيير بقلب مؤمن ورؤية واضحة

.في  الجزء الثاني من حوراها “شاهد الآن الإلكترونية”، نغوص في أعماق شخصية قيادية كشفيّة، لم تكن مجرد مشاركة في المخيمات، بل صانعة فرق، وحاملة لرسالة سامية، تبدأ من ساحة التدريب، ولا تنتهي إلا ببصمة أثر.
تحدثنا بكل شفافية عن المسؤولية، والعطاء، والأسرة، والوفاء للحركة الكشفية، فكانت كلماتها أقرب إلى نبض قلب كشفية حقيقية.

إليكم تفاصيل التفاصيل :

  • لو طُلب منك توجيه نصائح، فماذا تقولين أولًا لفتيات الكشافة، ثم للرائدات، وأخيرًا لزملائك قادة الكشافة؟

إذا كانت هناك نصيحة، فأقول للقائد:

إن ذلك الطفل أو الشاب أو الفتاة، عندما يُحضِره والدُه أو تُحضِره والدتُها إلى المخيم أو التجمع الكشفي، فإنه أمانة في عنقك، وأنت مسؤول عنه، فلابد أن تصون هذه الأمانة وتحافظ عليها من جميع الجوانب: الأخلاقي، والترفيهي، والنفسي، والتعليمي، وغيرها.

عليك أن تُشعره بأنه في بيته الثاني، وأن توفّر له بيئة صحية ونقية، وتعاملًا طيبًا يجعله يشتاق للعودة مرة أخرى إلى المخيم أو التجمع. كما يجب الحفاظ على العلاقة معه بالتواصل حتى بعد انتهاء المناسبة، لتظل العلاقة مستمرة وقائمة.

أما بالنسبة للفتيات، فأقول لهن:

تمسّكن بالقيم والمبادئ التي تربيتن عليها، وكونوا تلك الفتاة التي قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم: “رفقًا بالقوارير“، فهذا يدل على عِظم مكانتها وقيمتها.

يمكن للفتاة أن تحافظ على هذه القيمة إن التزمت بمبادئها وأخلاقها، وتعاملت مع الآخرين داخل المخيمات والتجمعات في إطار الاحترام والمبادئ السليمة.

  • دعنا نخرج عن إطار الحديث حول الكشافة، وننتقل إلى جانبك الاجتماعي، لأسألك عن حياتك في المنزل، ومن يحيطون بك من أفراد أسرتك؟

كل من حولي يدرك تمامًا أنني مؤمنة بالحركة الكشفية، وأحبها، ولا يمكن لأحد أن يثنيني عن هذا الشغف المهم في حياتي. لدي رسالة يجب أن أؤديها تجاه كل من ينتمي إلى هذه الحركة. فأنا أمّ، وأعمل مع فتيات الكشافة، وأيضًا مع أمهاتهن، بدافع رغبتي في سدّ الفجوة بين الأبناء والبنات وأمهاتهم.

وخلال العامين الماضيين، حققنا ــ ولله الحمد ــ نتائج طيبة جدًا، واستفاد الكثيرون من الدورات التي أقدّمها. وعلى سبيل المثال، زوجي لديه أربعة أبناء أتعامل معهم كأنهم أبنائي، بل إن علاقتي بأحفاده أقوى من علاقته هو بهم.

ومن شدة عشقي للعمل الكشفي، كدت أن أُسجن إثر حادثة تسببت في إصابة إحدى الزهرات، ما جعلنا نواجه مساءلة قانونية. وبعد انتهاء المشكلة، عدت مباشرة إلى النشاط، حتى أن البعض من أهلي وأصدقائي كانوا يسألونني: “أيعقل أن تعودي للنشاط بعد أن كدتِ تُسجَنين بسببه؟!”

  • وصلنا إلى ختام الحوار.. هل هناك شيء تودين إضافته؟

أولًا، أشكر زوجي العزيز، فهو الداعم الأول في مشواري الكشفي، ويتحمّل عبئًا كبيرًا، يصل أحيانًا إلى حدّ الإنفاق.

يعلم جيدًا أن إسعاد الآخرين نعمة، ويثق بي سواء كنت داخل البلاد أو خارجها، عندما أتنقّل للمشاركة في أي نشاط. بل إنه كثيرًا ما يرافقني إلى أماكن متعددة.

وأخيرًا، أقول: “كشاف يومًا، كشاف دومًا”. فالكشفية أن تعطي لا أن تأخذ، وهي ليست مناصب بل عطاء وبذل وتضحية.

وأنا أعتبر الكشفية بيتي الثاني، ولله الحمد اكتسبت من خلالها إخوةً وأخوات، وعلاقات كثيرة وواسعة. وأسعى دائمًا لأن تكون لي بصمة خير وعطاء، نُسهم من خلالها في مساعدة طفل، أو إعداد فتاة.

أشكرك على الاهتمام، وتخصيص هذا الوقت لإجراء الحوار، كما أشكر صحيفتكم الغراء “شاهد الآن الإلكترونية” على مواكبتها المستمرة للأنشطة الكشفية.

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/315930/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس