• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف
أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف

من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن
من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن

خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري
خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14 من المسجد الحرام
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14 من المسجد الحرام

عام > أبها ترفض الصيف أبها ترفض الصيف
25/08/2025   8:03 م

أبها ترفض الصيف

+ = -
0 608
محمد الفهيد
بقلم - نوره الفهد  

 

بينما تشتعل مدن المملكة بحرارة الصيف اللاهبة، تظل أبها “عروس الجنوب” ترفض الانصياع لقوانين الطقس القاسية، وتغلق أبوابها أمام لهيب الشمس، محتفظةً ببرودتها العليلة ونسيمها الذي لا يعرف التوقف.

تقف أبها شامخة على قمم السروات، وكأنها تعلن بصوت الطبيعة أن للصيف حدودًا لا يمكن أن تتجاوزها هنا. فالزائر لهذه المدينة الساحرة يكتشف أن درجات الحرارة التي تثقل كاهل المدن الأخرى، تتحول في أبها إلى أجواء لطيفة تدعو إلى الاستجمام والهدوء.

لا عجب أن تتحول أبها في هذه المواسم إلى وجهة يقصدها الباحثون عن الراحة من حرّ الصيف، حيث تتزين شوارعها بالخضرة، ويعانقها الضباب على سفوحها، ليمنح كل من يزورها لحظة سلام داخلي لا مثيل لها. فهي مدينة تجمع بين عبق التراث وحداثة الحاضر، وبين سحر الطبيعة وكرم الإنسان.

“أبها ترفض الصيف” ليست مجرد عبارة، بل واقع يعيشه أهلها وزوارها كل يوم، حينما يفتحون نوافذ منازلهم ليجدوا الغيوم تعانق الجبال، والمطر يزورهم فجأة ليحكي قصة مدينة اختارت أن تكون مختلفة.

ولأن الجمال لا يكتمل إلا حين يُترجم في الفن، لم تكن أبها بعيدة عن قلوب الفنانين، فقد تغنّى بها طلال مداح في رائعته الشهيرة “شفت أبها”، واصفًا سحرها وبهاءها وكأنها لوحة لا يُملّ النظر إليها، لتبقى المدينة أيقونة الفن والطبيعة معًا.

وفي وقت يسعى فيه الكثيرون للهروب من قسوة الأجواء، تظل أبها تستقبلهم بأحضانها الباردة، لتبقى الوجهة الأولى لعشاق الطبيعة والباحثين عن صيفٍ بطعم الشتاء.

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/318657/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس