• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف
أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف

من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن
من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن

خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري
خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14 من المسجد الحرام
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14 من المسجد الحرام

عام > انتشار الشائعات في المجال الصحي قد تضلل المرضى وتؤدي إلى مضاعفات خطيرة انتشار الشائعات في المجال الصحي قد تضلل المرضى وتؤدي إلى مضاعفات خطيرة
06/09/2025   2:13 م

انتشار الشائعات في المجال الصحي قد تضلل المرضى وتؤدي إلى مضاعفات خطيرة

+ = -
0 445
إدارة الموقع
الخبر - منير ابوبشيت  

أوضح استشاري الغدد الصماء والهرمونات بمستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض البروفيسور علي الزهراني أن من أبرز التحديات التي يواجهها المجتمع في المجال الصحي انتشار الإشاعات والمعلومات غير الدقيقة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والتي قد تضلل المرضى وتؤدي إلى مضاعفات خطيرة في حال تم الأخذ بها دون الرجوع إلى المصادر الرسمية، منوها إلى أهمية استقاء المعلومات الطبية من القنوات الموثوقة مثل وزارة الصحة والأطباء المختصين والهيئات العلمية المعتمدة، مبينًا أن هذه الخطوة تمثل خط الدفاع الأول لحماية المجتمع من المخاطر الناتجة عن المعلومات المغلوطة.

جاء ذلك خلال أعمال اليوم الثاني للمؤتمر الدولي الخامس لمستجدات أمراض السكري والسمنة ( SaudiEndo 2025 ) والذي يقام حاليا في فندق المريديان بمدينة الخبر ، ويستمر حتى غدٍ السبت.

وأشار الزهراني إلى أن بعض الأدوية يجب ان لايتم صرفها إلا بوصفة طبية، وفي مقدمتها أدوية السمنة التي شهدت في السابق حالات إساءة استخدام خارج الإطار الطبي. علما بان استخدام بعض العلاجات او الخلطات الشعبية التي تكثر عنها الدعايات دون استشارة طبية قد تودي إلى مشكلات صحية جسيمة وصلت في بعض الحالات إلى الفشل الكبدي أو الكلوي او الوفاة. وأضاف أن تشديد وزارة الصحة على صرف هذه الأدوية عبر وصفات طبية فقط خطوة مهمة للحد من الممارسات غير المهنية وضمان الاستخدام الآمن لها كما انه يقترح ان يكون هناك تنظيم رسمي من قبل وزارة الصحة يتم فيه الحصول على رخصة لمن اراد ان يمارس الارشاد والتثقيف الطبي عبر وسائل التواصل الاجتماعي التي تعج بغير الموهلين لممارسة ذلك الدور حتى نحمي المجتمع من الاشاعات المغلوطة والمعلومات الخاطئة.

وفيما يتعلق بالعلاقة بين مرض السكري والسرطان، أوضح الزهراني أن الدراسات العلمية تشير إلى وجود ارتباط بين السمنة والسكري من جهة وبعض الأورام السرطانية من جهة أخرى، إلا أن هذه العلاقة تعتبر ضعيفة ولا ينبغي أن تثير القلق المفرط لدى المرضى. وبين أن فرص الإصابة بالأورام قد تكون أعلى قليلًا لدى مرضى السكري مقارنة بغيرهم، لكن الفرق ليس كبيرًا بالشكل الذي يستدعي الخوف المبالغ فيه. وأكد أن الوقاية تكمن في نمط الحياة الصحي من خلال المحافظة على الوزن المثالي، وضبط مستوى السكر بالالتزام بالعلاج الموصوف، والابتعاد عن التدخين، وممارسة النشاط البدني بانتظام.

وتطرق الزهراني إلى ملف الأبحاث العلاجية الحديثة، موضحًا أن موضوع الخلايا الجذعية وزراعتها يُعد من المجالات الواعدة لكنه ما يزال في مراحله الأولى. حيث إن بعض التجارب على خلايا البنكرياس المستخلصة من المتوفين حققت نتائج مشجعة في حالات محددة، إلا أنها ما زالت تُطبق في مراكز متقدمة وبصورة بحثية أكثر منها علاجية شائعة. أما زراعة الخلايا الجذعية من الشخص نفسه أو من مصادر أخرى، فما زالت في طور البحث والتجارب السريرية المبكرة، ويُتوقع أن يشهد هذا المجال خلال السنوات القادمة – وربما خلال عقد أو عقدين – تطورًا كبيرًا قد يحدث نقلة نوعية في علاج مرض السكري.

واختتم الدكتور علي الزهراني تصريحه بالتأكيد على أن المؤتمرات واللقاءات العلمية تمثل فرصة ثمينة للكوادر الطبية والبحثية والإعلامية لتبادل الخبرات والمعرفة، وتسليط الضوء على المستجدات في المجال الطبي، مشددًا على أن مثل هذه الفعاليات تسهم في رفع مستوى الوعي المجتمعي، وتعزز من دور القطاع الصحي في الوقاية والعلاج والتثقيف.

من جهة اخرى اكدت أستشاري الغدد الصماء والسكري بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني بجدة الدكتورة ريم العامودي، في أن هناك فئات من مرضى السكري يشكل الصيام خطورة مباشرة على صحتهم، وينصح لهم طبيًا وبشدة بعدم الصيام خلال شهر رمضان المبارك، موضحة أن الفئة الأكثر عرضة للمضاعفات تشمل مرضى السكري من النوع الأول غير المنتظمين، والذين يعانون من تقلبات حادة في مستويات السكر بالدم سواء بارتفاعات شديدة أو انخفاضات متكررة، إضافة إلى من لديهم تاريخ مرضي بالحموضة في الدم

جاء ذلك خلال أعمال اليوم الثاني للمؤتمر الدولي الخامس لمستجدات أمراض السكري والسمنة

وأوضحت العامودي أن النساء الحوامل المصابات بالسكري والمعتمدات على الأنسولين يُعتبرن من المجموعات عالية الخطورة، نظرًا لحاجة الحمل إلى ضبط دقيق جدًا لمستوى السكر لحماية الأم والجنين، الأمر الذي يجعل الصيام محفوفًا بالمخاطر بسبب احتمالية الانخفاضات الحادة في السكر.

وأشارت إلى أن مرضى الفشل الكلوي في المرحلة الرابعة وما فوق، أو الذين يخضعون للغسيل الكلوي، وكذلك المصابين بأمراض القلب الشديدة ممن تعرضوا لأزمة قلبية مؤخرًا أو لديهم فشل متقدم في عضلة القلب، هم أيضًا ضمن الفئات التي لا يُنصح لها بالصيام كما يشمل ذلك كبار السن ذوي الوهن الصحي أو الهشاشة العامة في الصحة إذ يشكل الصيام خطرًا كبيرًا عليهم.

وحول الإحصاءات أوضحت الدكتورة العامودي أن نسبة انتشار السكري في المملكة تتراوح ما بين 21% 23% من السكان، يشكل مرض السكري من النوع الأول حوالي 3–5% منهم، بينما يمثل النوع الثاني نحو 90% النوع الثاني وبين أن نحو 10–15% فقط من مرضى النوع الثاني قد يعانون من مشكلات صحية شديدة تجعل صيامهم محفوفًا بالمخاطر، مؤكدًا أن هؤلاء يُعتبرون قلة مقارنةً بالأغلبية.

وبيّنت العامودي أن تقييم خطورة الصيام لا يعتمد فقط على التصنيف العام للفئات، بل يتم عبر نظام تقييم يُعرف بـ”سكورنج سيستم”، والذي يمنح المريض نقاطًا بناءً على حالته الصحية ومضاعفاته، ليُصنَّف بعد ذلك ضمن ثلاث مجموعات: خطورة منخفضة يُسمح معها بالصيام، خطورة متوسطة قد يُسمح معها بالصيام تحت مراقبة دقيقة، وخطورة عالية يُنصح معها بعدم الصيام إطلاقًا.
وشددت على أهمية ما يُعرف بالاستشارة الطبية “ما قبل رمضان”، والتي تُجرى عادة قبل 6 أسابيع من الشهر الكريم، حيث يتم تقييم الحالة بشكل شامل، ثم يبدأ برنامج التثقيف والتدريب على تعديل الجرعات ومراقبة السكر. كما أكدت على ضرورة التزام المريض بتعليمات الإفطار الفوري عند انخفاض السكر عن 70 أو ارتفاعه فوق 300، حتى لا يتعرض لمضاعفات خطيرة.

واختتمت الدكتورة العامودي بالتأكيد على أن السماح بالصيام لبعض مرضى السكري لا يعني غياب المخاطر، بل يجب أن يكون الصيام تحت إشراف طبي دقيق، مع التزام المريض بالمتابعة المستمرة وتطبيق الإرشادات الصحية لضمان سلامته.

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/319794/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس