• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

العيون يحافظ على الصدارة رغم التعادل… والشعبة يلحق بالطرف أول خسارة
العيون يحافظ على الصدارة رغم التعادل… والشعبة يلحق بالطرف أول خسارة

أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف
أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف

من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن
من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن

خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري
خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي

عام > ملخص خطبة الجمعة البوم 20 ربيع الأول 1447هـ من المسجد النبوي ملخص خطبة الجمعة البوم 20 ربيع الأول 1447هـ من المسجد النبوي
12/09/2025   2:38 م

رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي

ملخص خطبة الجمعة البوم 20 ربيع الأول 1447هـ من المسجد النبوي

+ = -
0 1188
جميل هوساوي
المدينة المنورة ـ شاهد الان  

خطب وام المصلين اليوم لصلاة الجمعة في المسجد النبوي فضيلة الشيخ الدكتور حسين آل الشيخ .

وأوصى فضيلته  المسلمين بتقوى الله وطاعته، مؤكدًا أن التقوى هي سبيل الفوز في الدنيا، والفلاح في الآخرة، ونيل السعادة الأبدية.
وقال: “الأصل العظيم للفوز الأبدي، هو تحقيق العبودية لله جل وعلا قولًا واعتقادًا وعملًا، فلأجل تحقيق لا إله إلا الله خلقت الدنيا والآخرة، وأُعدّت الجنة والنار”، مبينًا أن هذه الكلمة هي كلمة التقوى، ومفتاح السعادة، وأصل الدين وأساسه، ورأس أمره، وعموده الذي يقوم عليه، فجميع أركان الدين وفرائضه متفرعة عنها، متشعبة منها، مستشهدًا بقوله تعالى (فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ).
وأكّد إمام وخطيب المسجد النبوي أنه يجب أن يتيقّن قلب كل مخلوق بهذه الكلمة العظيمة، وأن يعلم معناها علمًا جازمًا، ويعتقد صحتها اعتقادًا راسخًا؛ مبينًا أنها تدل على أنه لا معبود بحق إلا الله، فكلمة (لا إله) نفي قاطع لكل ما يُعبد من دون الله، وكلمة (إلا الله) إثبات للعبادة الحقّة لله وحده، فهو الإله الحق، المستحق وحده للعبادة دون سواه.
وأضاف أن هذه الكلمة العظيمة تمنع منعًا باتًا، وتحرّم تحريمًا قاطعًا صرف أي عبادة من العبادات لغير الله سبحانه وتعالى، ولو كان ملكًا مقرّبًا، أو نبيًا مرسلًا، أو وليًا من الاولياء، فلا بد أن يقولها اللسان، ويعلم معناها معتقدًا به، مستشهدًا بقوله تعالى (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللَّهُ)، وبما رواه مسلم في صحيحه عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:(من مات وهو يعلم أنه لا إله إلا الله دخل الجنة).
وأوضح فضيلته أن اليقين الحقيقي والعلم الصحيح بمعنى كلمة (لا إله إلا الله) يلزم العبد أن يقبل مقتضاها، ويلتزم بفرائض الله، ويحقق طاعته وطاعة رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ محققًا غاية الحب والذل والخضوع لله، معظّمًا ربه، منكسر القلب والجوارح لخالقه، راجيًا رحمته ورضاه، مؤكدًا أن من قالها وهو يفعل ما يخالفها، كالدعاء للموتى والغائبين، وسؤالهم في قضاء الحاجات وتفريج الكربات ونحو ذلك، فهو ناقض لمدلولها، مخالف لحقيقتها، وواقع في الشرك المخرج من الإيمان والإسلام.
وأشار الدكتور آل الشيخ إلى وجوب الالتزام بهذه الكلمة العظيمة بيقينٍ لا يدخله شكٌّ ولا ريب، بل لا بد أن ينطق بها اللسان، مواطئًا لها القلب بيقينٍ جازم، يصدّقه العمل الصالح في الظاهر والباطن، مستشهدًا بقوله تعالى: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَٰئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ).
وأبان فضيلته، أن هذه الكلمة العظيمة تقتضي من صاحبها أن يكون الله أحبَّ إليه من كلِّ شيء، وأن يبلغ في محبته غايتها، حتى يقدّم محابَّ خالقه على هواه ورغباته، وأن يحبَّ ما يُحبُّه الله جل وعلا، ويُبغِض ما يُبغِضه، كما تقتضي أن تكون محبةُ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أعظمَ من محبة العبد لنفسه وأهله والناس أجمعين محبة لا غلو فيها ولا جفاء، وطاعته فيما أمر، واجتناب ما نهى عنه وزجر.
وتابع أن كلمة (لا إله إلا الله) توجب الكفر بعبادة غير الله، فمن دعا غير الله أو استغاث بمخلوق من الأموات أو الأحياء أو استغاث بحي غائب عنه فيما لا يقدر عليه إلا الله فهو مصادم لمدلول هذه الكلمة العظيمة، وهكذا كل من أشرك مع الله أحدًا في ربوبيته أو ألوهيته أو أسمائه وصفاته.
وختم فضيلته الخطبة داعيًا إلى أن يكون للعلماء والدعاة مزيدُ عنايةٍ واهتمامٍ بتعليم التوحيد وبيان حقوقه، وفق توجيهات الوحيين، وما قرَّره الصحابةُ والتابعون رضوان الله عليهم، مؤكدًا أن ذلك من أهم المهمات، وأعظم الواجبات، وهو جوهر الدعوة التي تحقق الغاية التي خُلق الخلق من أجلها.

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/320252/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس