• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

العيون يحافظ على الصدارة رغم التعادل… والشعبة يلحق بالطرف أول خسارة
العيون يحافظ على الصدارة رغم التعادل… والشعبة يلحق بالطرف أول خسارة

أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف
أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف

من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن
من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن

خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري
خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي

عام > القرعاوي عالماً ومعلماً القرعاوي عالماً ومعلماً
08/10/2025   9:57 ص

يوم المعلم

القرعاوي عالماً ومعلماً

+ = -
0 317
جميل هوساوي
مكة المكرمة – هشام نتو  

يأتي يوم المعلم ليجدد في النفوس الاعتراف بجميل من حملوا أمانة التعليم، وأفنوا أعمارهم في بناء العقول قبل أن يبنوا المعارف. فالمعلم هو حجر الأساس في كل نهضة، به يُستنار طريق العلم، وبه تزدهر الأوطان. ومهما تعاقبت الأجيال، يبقى أثره ممتداً في قلوب تلاميذه وسطور كتبهم.

ومن بين أعلام التعليم في المملكة العربية السعودية ، يبرز اسم الشيخ عبد الله القرعاوي – رحمه الله – مفتي الجنوب، وأحد الرواد في نشر العلم والدعوة في منطقة جازان وما حولها. جاءها في زمنٍ قلّ فيه من يتصدّى لمهمة التعليم والدعوة، فحمل همّ إزالة الجهل، وغرس العقيدة الصحيحة، وتعليم الناس شرع الله وحماية جناب التوحيد.

بدأ الشيخ القرعاوي جهوده من دكان صغير في صامطة، حوّله إلى مدرسة يتعلم فيها الناس القرآن والتوحيد وعلوم الدين، ثم توسعت هذه المدرسة لتصبح نواة لنهضة علمية شملت قرى ومدن الجنوب، من فرسان ومزهرة إلى الحكميين والباحة والقنفذة. وقد خرّج – رحمه الله – جيلاً من العلماء الذين حملوا رسالته بعده، منهم الشيخ حافظ الحكمي، وعبد الله العقيل، وعبد الله البسام، وجابر مدخلي، وجبريل حكمي، وغيرهم من الدعاة والعلماء الذين انتشر عطاؤهم في أرجاء المملكة.

ولما كان الإخلاص لا يضيع، بقي اسمه خالداً في المؤسسات التعليمية، إذ سُمِّيت باسمه مدارس ومعاهد لتحفيظ القرآن الكريم، منها مدرسة الشيخ عبد الله القرعاوي لتحفيظ القرآن بجازان، لتكون شاهداً على أثر رجلٍ آمن بأن التعليم هو طريق الإصلاح وباب النهضة.

وفي الختام، فإن تكريم المعلم لا يكون بكلماتٍ تُقال، بل بتقدير دوره والوفاء لمسيرته. فالمعلم هو من يغرس بذور الخير في العقول، ويصنع من الجهل نوراً، ومن الحرف نهضة. رحم الله الشيخ عبد الله القرعاوي، وكل معلمٍ وهب عمره لتنوير غيره، وجعل علمهم صدقةً جارية تنير الدروب بعد رحيلهم.

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/322708/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس