• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف
أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف

من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن
من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن

خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري
خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14 من المسجد الحرام
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14 من المسجد الحرام

عام > عابرون يتركون أثرًا عابرون يتركون أثرًا
11/10/2025   12:58 م

عابرون يتركون أثرًا

Screenshot
+ = -
0 390
صحيفة شاهد الآن
ريما الرويلي  

بعض الأشخاص يدخلون حياتنا في لحظة غير متوقعة، دون إعلان مسبق أو وعد بالبقاء. لا نعرف تمامًا لماذا جاؤوا، ولا إلى متى سيظلون، لكنهم يحملون معهم شيئًا لا يمكن تفسيره: لطفًا، حكمة، أو طمأنينة عابرة تأتي في الوقت الذي نحتاجه دون أن نطلبه. نحاول أحيانًا التمسك بهم، نرغب في إطالة عمر العلاقة، وإعادة خلق الظروف التي جمعتنا بهم، لكننا نغفل عن حقيقة أن بعض العلاقات لم تُخلق لتعمر، بل لتوقظ.
هؤلاء الأشخاص ليسوا قدرًا، بل إشارة. ليسوا مصيرًا، بل درسًا. دورهم ليس البقاء إلى الأبد، بل إيقاظ شيء داخلنا، وتعليمنا شيئًا يبقى معنا. يكفي أن ننتبه، أن نستوعب الرسالة التي جاؤوا بها، ثم نتركهم يمضون دون مقاومة. الغريب أن أثرهم لا يزول، بل يكبر معنا كلما تقدمنا في الحياة. نسترجع كلماتهم في اللحظات الصعبة، ونقارن تصرفاتنا بما تعلمناه منهم. قد لا نسمع صوتهم من جديد، لكننا نسمع صدى وجودهم في أعماقنا، يذكرنا بقوتنا حين نكون على وشك التراجع، وبأننا محبوبون حتى في أكثر لحظاتنا هشاشة.
شكرًا لأولئك العابرين الذين لم يأتوا ليبقوا، بل جاؤوا ليتركوا فينا شيئًا لا يشيخ. شكرًا لمن لمسوا أرواحنا بلطف، ثم مضوا بصمت، تاركين وراءهم أثرًا لا يُرى، لكنه يُشعر في كل خطوة نخطوها بعدها. شكرًا لأنهم عبروا، ولو لوقت قصير، وغيروا فينا ما لم تستطع الأيام تغييره. إنهم النور الخافت الذي يضيء دروبنا، والدرس الصامت الذي يعيش في قلوبنا إلى الأبد.

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/323031/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس