• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف
أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف

من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن
من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن

خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري
خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14 من المسجد الحرام
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14 من المسجد الحرام

عام > التربية بين الواقع والتنظير التربية بين الواقع والتنظير
13/10/2025   9:57 ص

التربية بين الواقع والتنظير

+ = -
0 228
صحيفة شاهد الآن
عادل القرين  

 

لقد أوجدنا الله فـي هذه الدنيا بالأخلاق الحميدة والصفات السديدة، فقد باهى بنا الله عز وجل في القرآن الكريم والأحاديث القدسية، والتي تحفظ كرامة الإنسان من أول ساعاته وإلى ختام أنفاسه بالدعاء والرحمة.

ومما لاشك فيه بأن الإنسان في وجوده ذو مكانة سامية وفق الرؤى الإسلامية وذو كرامة ذاتية بالآيات القرآنية الكريمة، ومن هذا المنطلق نجد أن الرسول الأكرم (ص) يأمرنا باحترام الكل سواءً أكانوا صغاراً أم كباراً.

ولكن دعونا نركز فـي مقالنا هذا على جانب احترام الأبناء، ومن ثم نتطرق إلى الجوانب الأخرى والتي تفـي بهذا الغرض بإذن الله..

من المعلوم لدنيا أن بعض الكبار يعتقدون بأن صغار السن لا يستحقون منا الاحترام بسبب صغر سنهم وعدم إدراكهم لهذا الجانب، فـي حين يرى الدين الإسلامي بأن الطفل يستحق الاحترام والتقدير منذ صغر سنه بل منذ تكوينه فـي أحشاء أمه والتجربة خير برهانٍ على ذلك في مخاطبته أثناء الحمل ومدى التجاوب.

إن الطفل بحاجةٍ كبيرةٍ جداً إلى أن يُحترم ويُقدر، ويُعد هذا الأمر من الأسباب الرئيسة للنمو، وعاملاً مهماً لبناء الشخصية.

إن الطفل بحاجة إلى التأكد بأنه محبوباً ومحل احترام الأهل واهتمامهم، وإنهم يقبلونه كما هو، وإذا أردت أن تعرف بأن الطفل يدرك الاحترام، خذ طفلاً صغيراً ولو كان فـي أشهره الأولى واعبس فـي وجهه أو انظر إليه بغضب وحدة فـي الصوت، حتماً ستجده لا يميل إليك وسيتوجس منك، بل يكثر صُراخه ونحيبه، ولكن افعل العكس تماماً، لاطفه بحبٍ وابتسامةٍ وحنوٍ، فستجده يميل إليك، بل يناغيك ويستبشر بك من بعيد، فإذا كان الطفل الصغير يعي ما حوله، فكيف إذاً بالكبير العاقل البالغ؟!

لقد أُعجِبتُ كثيراً بأحد الأخوة حينما رأيته يتغزل بمزماره (المايكروفون) فـي أحد الأفراح الأحسائية، وهو يُجري بعض المقابلات مع من حضر للحفل فتارةً يجري مقابلة مع ذاك الصغير وتارةً أُخرى مع هذا الكبير، وتارةً مع الأصدقاء، وتارةً مع كوادر الصالة من طاقم تنظيمٍ ونظافةٍ واستقبال.

بصراحة شدَّ انتباهي هذا العزيز بما يفعله، فآليت على نفسي ألاّ أخرج من العرس حتى أتشرف بلقائه والحديث معه، وبعد برهةٍ من الزمن سنحت لي الفرصة وجلسنا فـي زاوية من الصالة، فسلمت عليه ورد عليَّ التحية بأحسن منها وسألته: ما سر إعجاب الصغار والكبار بك فابتسامتك قد ألبستك هالة حب الآخرين؟

فأجابني مبتسماً: بالصدق، والاحترام، والاهتمام.

وقال لي: أنظر إلى ذلك الشيخ الطاعن فـي السن باحترامي وحبي له جعلته يبتسم بأريحية مُطلقة، وجعلت قلبي يعانق قلبه.. علماً بأنه لم يأنس مقابلتي ولكن بالدعابة والبسمة جعلته لا يتركني إلا بالدعاء والبركة والصلاح.. فأردف قائلاً: أنا لا أعي ما فـي داخله، ولكني تيقنت أن الآباء والأمهات (الكبار) لا يريدون منا شيئاً سوى إعطاءهم الاحترام والاهتمام، لا بالقبلة التي نمن نحنُّ عليهم بها كل أسبوع على رؤوسهم، حتى صيرناهم كتحفة قديمة وضعت فـي زاوية البيت قد مرَّ عليها الزمن، وألبسها حلةً من غبار الجفاء ونكران الجميل!

ثم همس هذا المبدع فـي أُذني: جرب مع والدك وأمك وكل من حولك بأن تذكره بأيام أمجاده وأن تستمع إليه بإنصات واحترام..

فسوف تجد قلبه متعلقاً بك ومداوماً على السؤال عنك، ناهيك عن الطفل إذا ما أعطيته احتراماً واهتماماً، فماذا ستجني منه ساعتها وفي المستقبل؟

ثم قال لي: نحن سنكبر ويختلط وجهنا بالشيب، ونصبح شيوخاً مثل هؤلاء فستجد هؤلاء الأطفال – بإذن الله تعالى- يعاملوننا مثل ما نعاملهم اليوم، تماماً مثل الأستاذ الذي يدرس فـي الصفوف الأولى بعد مرور الأيام يُصبح تلاميذه أصحاب شأنٍ عظيم بإذن الله، وحينما يرون معلمهم وقد هرم بادروه بالتحية والاحترام، وكالعادة يسألهم من أنتم؟!

فـيقولون له: نحن تلاميذك بالمرحلة الابتدائية؛ فالمرحلة تكاملية بكما تزرع تحصد.

والسؤال هُنا ما هي أهمية الاحترام بالنسبة للطفل؟

يقول أحد أهل الاختصاص فـي هذا المجال: بأن احترام الطفل وتقديره يحمل أهمية كبرى ويعتبر عاملاً مهماً وبناءً.

كما يرى علماء النفس أنه بمنزلة الغذاء الروحي للطفل، وإن النقص فـي هذا الأمر يصبح سبباً فـي النقص الحاصل فـي النمو والإدراك.

ومن أجل الحصول على اهتمام واحترام المحيط يقوم بتصرفات وسلوكيات خاصة، ومن الممكن أحياناً أن يزلّ ويحزن. وذلك لغرض صرف الأنظار إليه، ومن الممكن أن يلجأ إلى العصبية والضوضاء، أو يتملق عندما يتحدث!

يقول علماء النفس عن هذه الظاهرة: بأنها حالة لا شعورية ويقولون أيضاً: أن حب الذات أو مشاعر التعلق لدى الأفراد تدفعهم إلى التفكير والعمل على صرف الأنظار إليهم ومطالبتهم بالاحترام.

والبعض الآخر من العلماء يقول: بأنه ناشئ من الشعور بالعزة بالنفس لدى الطفل وهذا الأمر ذو طابع فطري.

عزيزي المربي: فـي حالة عدم نجاح الطفل فـي صرف الأنظار إليه والحصول على الاحترام له فإنه سيتخذ في بدايتها إلى حالة الكبت، وكتم المشاعر، وأحياناً البكاء لأتفه الأسباب، وأحياناً يعير لنفسه احتراماً فائقاً ويمنح نفسه بعداً فوقياً، ومن الممكن أحياناً أن يحتقر نفسه ويكرهها.

والآن دعونا نعرف ما هي أساليب احترام الطفل؟
وكيف لنا أن نحترم الأطفال؟
وما هو الأسلوب الإيجابي فـي ذلك؟

والواقع يكمن فـي أن مواقف الأفراد تتفاوت من شخصٍ لآخر إزاء الأطفال وتختلف بالنسبة إلى أعمارهم أيضاً..

وما ستلاحظونه أدناه عبارة عن أساليب مختلفة لهذا الاحترام.

📍التغذية
📍القبول والمحبة.
📍تبجيله وتعظيمه.
📍مراعاة حريته واستقلاله.
📍أداء السلام على الطفل.
📍مصافحة الطفل والنزول له.
📍ملاعبة الطفل وملاطفته إذا كبر.
📍الصفح عن أخطائه.

📍أضرار عدم الاحترام:

ــ السعي الغير مناسب للفتِ الأنظار إليهم.

ــ عدم احترام الأهل بشكل شمولي.

ــ إفشاء أسرار المنزل.

ــ إحراج الأهل أمام الناس.

ــ العبث والفوضى.

ــ الشذوذ والانحراف.

ــ هبوط المستوى الدراسي.

ــ المشاكل النفسية والاجتماعية.

ــ عدم احترام الآخرين.

ــ التخلي عن الإنسانية والعدوانية.

ــ الكذب الدائم وعدم المسؤولية.

📍رجعنا في هذا المقال إلى:
1. الطفل بين الوراثة والتربية
2. الأسرة ومتطلبات الأطفال
3. مقتطفات من حياة مربٍ واعد.

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/323217/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس