• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف
أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف

من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن
من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن

خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري
خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14 من المسجد الحرام
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14 من المسجد الحرام

عام > رسالتي الهامة لكل مُبدع/ـة رسالتي الهامة لكل مُبدع/ـة
21/10/2025   9:33 م

رسالتي الهامة لكل مُبدع/ـة

Screenshot
+ = -
0 433
صحيفة شاهد الآن
عادل القرين  

 

تمهيد:
من الذي قتل الطموح بداخلك؟!
هل هو الخوف؛ أو كلام القريب؛ أو البعيد؛ أو النقد الذي لا يُشكل شيء في حياتك حتى كالسراب؟!

أجل، من الجميل مُطالعة التجارب من حولنا بنظرة وعيٍّ وإدراكٍ وإيجابيةٍ.. فكم واحدٍ منا سار على الدرب وتعثر نتيجة قولٍ مُثبطٍ، أو سُلوكٍ مُحبطٍ، والعكس أوقع وأصح!

فهُنا من يظن بنفسه عنوان الدليل، وهُناك من يتشدق بفحوى الفضيل.. فإياك يا صاح أن تجعل من ذاتك شطيرة قمحٍ لكل الملاعق، وإياك أن تحمل فكر غيرك بالإعجاب والجهل المُقنّع،، وإياك أن تواجه الجهل بالجهل؛ فإذا ما صنعت ذلك فما الفرق بينكما؟!

وعلينا أن نتنبه دوماً بأن العلم نبراس الغاية، وكل مرحلة من عُمرنا بداية.. فمن تشدق أو تعالى بنفسه خُصِف برفسه، وما الأخلاق إلا وسام شرفٍ بين الحضور أو الغياب!

علينا أيضاً أن نعرف العقبات التي تقدّمتنا بالأمس، وها نحن اليوم نضحك على سُويعاتها، لأننا منها استفدنا.. فالحياة من غير خبرة كالصوت المبحوح، ويحتاج للمضاد الحيوي!

نعم، من مضامين الشراكة الصادقة الرؤية، والرسالة، والقيم، ووضع الأهداف.. وما يتوحد الوجود إلا بمنظومة الإنسان: الروحٍ، والعقلٍ، والجسد.. وعليها تحلق المشاعر بالأثر والتأثير..

أجل، في الإبداع تسكن الفكرة، وبالفكرة يقطن الخيال، وفي الخيال تتجذر القوة، والعمل الحقيقي.. فلا وجود للتنصل هُنا أو التسويف هُناك، أو سرقة الجهود لا بالتوضيح أو التلميح!

فمن واجب الأمانة عليَّ تجاهك ونحوك بأن أقدم لك الآن طبق العناصر التسويقية لكل مُنتجٍ خاصٍ أو عامٍ، وعلى وجه الخصوص للكتاب المطبوع أو المسموع، وغيرها من المشاريع بدهاليز علوم الإدارة، وتطوير الموارد البشرية، وهي على النحو التالي:

١/ المُنتج
(المُحتوى، الجودة، كيفية التغليف، التصميم، الألوان، نوعية الورق مثلاً).

٢/ التسعير
(آلية وضع السعر بشكل صحيح وغير مُبالغٍ فيه أو عشوائي).

٣/ التوزيع
(معرفة قنوات التوزيع كدور النشر، والمكتبات ونحوها.. وكذلك التوزيع الذاتي، ومن الممكن الاعتماد على جماعة التسويق المُتحركة والقريبة منك، (وأن لا تتجاهل حصتهم من قيمة البيع المُخصصة بالنسبة أو الإجمالية).

٤/ الترويج (الإعلان)
(الإعداد المرئي، والتصميم المكتوب، عبر القنوات المُتاحة، ووسائل التواصل الاجتماعي).

*وخامسها* وهو أهمها بالنسبة لي (من واقع تجربةٍ طويلةٍ)؛ وذلك بأن تُقدم وتُعرف بنفسك بالبداية من أنت للجهة المعنية لأعمالك وكتاباتك بالإرسال قبل أن تشرع بأي مشروعٍ مطبوع.. (عبر أوراق الصحف، والمواقع الإلكترونية، وأيضاً في وسائل التواصل الاجتماعية المُشرعة أبوابها المجانية كاليوتيوب، والواتساب، والتويتر، والفيس بوك، والأنستقرام، والسناب، والتلقرام، والتيك توك.. فحق من قال: من وصل الناس بصدقه افترشت له الأرواح مجالسها..

*ختاماً من باب الأهمية:* تأكد بأن أغلب دور النشر الشهيرة والاحترافية، تختصر عليك المسافة لجهد المراجعة، والتصحيح، ووضع علامات الترقيم، وتصميم الغلاف، والصف، ونوع وألوان الخطوط، وتنسيق الكلمات، وجوانب الطبع، والفسح الأعلامي (الردمك) من الجهات المختصة، والتوزيع، وحضورك للتوقيع بجميع المعارض الدولية للكتاب إذا أردت؛ فاختر دارك يطرب قرارك..

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/324089/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس