في بلدتي الحبيبة الجشة أنعم بصفاء أجوائها وأشم رائحة عبير نخيلها وأستمتع وأترنم لسماع زقزقة عصافيرها .
هدوؤها يزيل الهم وطيبة أهلها تفتح أبواب الأمل وعبق ماضيها يؤنس كل من كان في قلبه هم وغم فيالك من ساحرة يا واحتي الجميلة .
في بلدتي الحبيبة الجشة أنعم بصفاء أجوائها وأشم رائحة عبير نخيلها وأستمتع وأترنم لسماع زقزقة عصافيرها .
هدوؤها يزيل الهم وطيبة أهلها تفتح أبواب الأمل وعبق ماضيها يؤنس كل من كان في قلبه هم وغم فيالك من ساحرة يا واحتي الجميلة .
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/36436/
التعليقات 4
4 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
محمد الفهيد
16/01/2018 في 1:17 م[3] رابط التعليق
ونحن نحبك في الله ياشيخ عمر
احمدبن ناصر الفهيد الدوسري
16/01/2018 في 4:16 م[3] رابط التعليق
شكرا من الاعماق للشيخ /عمر بن ناصر بن احمد الناصر الدوسري على هذا الموضوع الجميل والرائع وأهالي نفيع يستحقون من امثالك هذا الاشاده وليس بغريب عليهم هذه الصفات ونقول شكرا شكرا شكرا لأهل النقاء والعلم ونتعلم منك ومن امثالك حفظك الله ورعاك
فاطمة الخماس
16/01/2018 في 6:14 م[3] رابط التعليق
والوفاء للبلد الذي كان الموطن الأول ..
يعد حبا جوهريا
متأصلا في روح شفافة .. ?
و كمْ منزل في الأرضِ يألفه الفتى
وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ
محمد الشهاب
16/01/2018 في 6:35 م[3] رابط التعليق
لن تلام في حبك لتلك القريه الطيبه والطيب اهلها
كيف لا وهي البلد اللتي ارتوينا من مائها العكر وما زادنا الا صحةً وعافيه
هنيئاً لها بك وامثالك وهنيئاً لك بها ولا مثيل لها
تقبل تحياتي
محمد مبارك الشهاب