كشف مدير مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية بالأحساء الأستاذ إبراهيم بن محمد المبرزي أن بدايته مع الصيام في سن التاسعة، لافتًا أنه صام في إحدى السنوات خارج المملكة، لكنه بعدها قرر عدم الصيام خارجها.
جاء ذلك في الحوار الرمضاني معه، والذي تحدث فيه عن الأمور المتعلقة بالشهر الكريم.
* حدثنا عن بدايتك مع الصيام؟
ـ بدايتي مع الصيام كانت في عمر التاسعة، وكانت بداية موفقة.
* ماذا تتذكر من مواقف صعبة مرت عليك في الشهر الكريم؟
ـ على طبيعة الحال هناك مواقف كثيرة لكن وقع لي موقف في إحدى السنوات لا ينسى، فقد تعطلت سيارتي في طريق عودتي للأحساء، وكان الجو حار جدًا.
* هل صمت خارج المملكة وحدثنا عن تلك التجربة؟
ـ نعم صمت خارج المملكة وكان ذلك في جمهورية سوريا، ولكن بعدها قررت عدم الصيام خارج المملكة.
* هل هناك حدث معين في ذاكرتك وقع في الشهر الكريم لا تنساه إطلاقًا؟
ـ نعم هو مرافقة الغالية والدتي قبل عدة سنوات وهي على السرير الأبيض بالمستشفى التخصصي بالرياض في شهر رمضان.
* هل هناك طبق معين ترى وجوده ضروريًا في مائدة الإفطار؟
ـ الأطباق كثيرة، تبقى الشوربة هي المفضلة لدي.
* هل تؤيد تعدد الأطباق بكثرة في سفرة الإفطار؟
لا أؤيد ذلك، فكثرة الأطباق في اعتقادي ليست بالضرورة الملحة، فالتقليل أفضل، حيث سيتم تناول ما تم إعداده، أما العكس فسيكون هناك أطباق ستعود، وهذا الأمر لا احبذه.
* ضيف تتمناه على سفرتك على الإفطار؟
ـ الأخ والصديق والفنان الكبير خالد عبدالرحمن.
* كيف متابعتك للتلفزيون في الشهر الكريم وماذا يشدك؟
ـ متابعتي للتلفزيون في الشهر الكريم قليلة جدًا، حيث لا يوجد لدي وقت للمشاهدة والمتابعة، فالارتباطات كثيرة، وتمنعني من ذلك.
* ما وجه الاختلاف في شهر رمضان الكريم سابقاً وحالياً؟
ـ هناك اختلاف كبير جدًا من حيث الحي وتجمع الأسرة.
* كيف بالإمكان عدم هدر الطعام في الشهر الفضيل؟
ـ الحل يتمحور في عدم زيادة الأطباق وعدم الإسراف وليس في شهر رمضان فحسب، بل في كل الشهور.
التعليقات 1
1 pings
عادل اليطيح
31/05/2019 في 8:32 م[3] رابط التعليق
لقاء ممتع مع الاخ والصديق ونعم الرجال ابومحمد ذو اخلاق حميده وعاليه الله يوفقه