مجتمع فتح ذراعيه للتغيير، رهانْ تجلت نتائجه على ارض الواقع.
فرق تطوعيه ، ندوات، ملتقيات فنيه وثقافيه.
مايحدث يحمل بعداً اعمق من مجرد مواكبه للاحداث.
هي مواهب اتعبها الاختباء ، قرئت الامل في رؤيه ٢٠٣٠ ، وكانت جزءً فاعلاً فيها ، هدفها السامي ان تكون هي براعم لبذور التغير الاولى .
عطاء بلا مقابل ، نهج واعي انتهجه الشباب والشابات لنشر الثقافة بكافه اشكالها، اصبحت هي قضيتهم وهاجسهم العميق، محدثين بذلك حراك ثقافياً كبيراً .
ولا املك هنا الا كلمات شكر قليلة .
شكرا يا ابناء الوطن ، شكرا ياصناع التغير .