لي حياة تنتظرني
كنت أحب التصوير في صغري، ولكن مشاغل الحياة أبعدتني عن ممارسة هذه الهواية فقد شاء القدر أه أصاب بمرض “الروماتويد”، وبسبب المرض أصبحت مكتئب، حبيس المنزل، أعيش منعزلاً عن الناس، حينها فكرت في العودة لممارسة هواية التصوير؛ للخروج من دائرة المرض التي أبقتني وحيداً ..
بالإرادة وقوة العزيمة والصبر والإصرار، عدت لممارسة هوايتي وبصورة أفضل منذ قبل .
إن هواية التصوير أنستني ألم المرض وهموم الحياة، فأصبحت عضو مشاركا، ولي وجود رغم مرضي، وهذا ما جعلني أستمتع بحاتي وأكون عضواً فعالاً ..
التعليقات 2
2 pings
ابو بندر
30/11/2019 في 10:11 م[3] رابط التعليق
قصة كفاح نتج عنها مصور مبدع
زائر
30/11/2019 في 11:30 م[3] رابط التعليق
من رحم الكفاح ولد هذا المبدع
الذي طموحه تعانق عنان السماء