بين حنايا القدر
تنطوي صفحات الأمل
أوقظها بشمعتي
فتلسعني حرارة لهيبها
تصرخ أشجاني ذريها
معلقة في مكنون الهوى
إلى حين حلول ميعادها
فلا القدر يسابقها
ولا الوقت حان لقطف ثمارها
وبالأخير
أعدك يا شمعتي أنا ابقى أنا وأملي
ضياء النور في بصرك حتى يتحقق الحلم
التعليقات 3
3 pings
حسين راضي
15/04/2020 في 8:43 م[3] رابط التعليق
رائع واتمنى من الله العلي القدير ان يحقق لكِ جميع احلامك.
زائر
15/04/2020 في 9:08 م[3] رابط التعليق
مبدعه ماشاء الله ?
زائر
16/04/2020 في 5:07 ص[3] رابط التعليق
وصف دقيق ومبدع مشاء الله