جنود هذا الوطن لا يمكن أن يجهلها التاريخ، منهم من يحمي عرينه حتى يعم السلام في أركان البلاد، ومنهم من يأخذ بيده الاقتصاد حتى تزدهر عجلة التجارة لتوفير العيش الرغيد، ومنهم من يحمل على عاتقه رسالة الأنبياء في نشر العلم وتخريج الأجيال الواعي والمثقف حتى يكون حصاد ما تعلمه بإستمرار نهضة العلم ودفع عجلة التطور لخدمة هذا الوطن، ومنهم من يصف الدواء ويحارب الوباء، كلنا أبطال وكلٌ في تخصصه عيونٌ ساهره ولا نعلم متى تحين ساعة العطاء في خدمة هذا الوطن المعطاء.
دمت يا وطني سالمًا معافى من كل بلاء ووباء وعاشت حكومتنا الرشيدة ملكًا وولي عهد وشعب.
التعليقات 2
2 pings
زائر
18/04/2020 في 12:40 م[3] رابط التعليق
جميل
صحيفة شاهد الآن
18/04/2020 في 3:52 م[3] رابط التعليق
نعم جميعهم أبطال ، كل في مجاله
نسأل الله التوفيق والسداد للجميع في خدمة هذا الوطن المعطاء