هل سمعتم أو قرأتم عن بطولات وأمجاد تتجدد وهتافات في حب الوطن تتردد
وحكايات كتبها التاريخ والشعب لها مجد
في بلادي كل هذا والعلم الأخضر بالتوحيد يشهد
حينما حل البلاء وكورونا انتشرت في كل منفذ
نادى مليكي يا شعبي صحتكم وسلامتكم أوجب وبقائكم بدوركم هي المنقذ
سمعاً وطاعاً يا مليكي
أرواحنا فداء لك وللوطن الأمجد
نعم يد بيد مع المليك خلف الشاشات والمنصات نكمل المسير فعلمنا هو سلاحنا
الفتاك ضد الجهل وهو سلاح المقاومة لكل أزمة في الحياة وهو القوة الحقيقية التي نستمد منها المحافظة على صحتنا في حال المرض والعافية كل العافية في العلم
وكلنا غبطة وسرور أن تستمر مسيرة التعليم في بلادنا رغم الظروف العاتية تذللت الصعوبات وبذلت الجهود من أجل ذلك ففي كل بيت حكاية بطوله يقدمها المعلم ذلك الجندي الخفي الذي قدم ولا زال يقدم جل ما عنده من أجل المواطن ومن أجل وطننا الغالي (المملكة العربية السعودية) ويكفينا فخراً أن تعود ذكرى وطننا الغالي الـ90 ونحن ومعلمونا صامدون مرددون عاش سلمان يا بلادي عاش سلمان
حفظ الله المملكة قيادة وشعباً وأعاد الذكرى المجيدة أعواماً ودهوراً