قالوها إذا رأيت أنياب الليث بارزه فلا تظن أنه مبتسم فهذا يحكي واقع المتصدر نادي الشباب ذلك الشيخ الذي عادة بهيبته وشموخة فكيف لنادي أن ينتمي لفصيلة المفترسين مع هيبة الشيوخ الشامخة أن لا يعود كما كان قوياً تهابه كل الفرق.
منذ أن عاد القادح خالد البلطان كرئيس وضع النية لإعادة هذا الشباب إلى مكانة الطبيعي وهو من تركة بطل قبل رحيله في عام 2014 عاد قبل ثلاث مواسم وهو من تحدث في تصريحاته الرنانة ولم يعد جماهير الليث بوعود تأتي في بدايتها بسعادة وتنتهي نتائجها بتعاسة.
بالفعل خالد البلطان حياة في الإدارة ومدرسة في القيادة وهذا ما انعكس عمله على الفريق ككل ويؤكد أن الإدارة أساس كل نجاح فمتى ما كانت قوية تعكس واقعها والعكس صحيح.
على الشبابيين أن أرادوا بطولة الدوري عليهم يعون أن الصدارة ليسة بطولة وحتى الآن لم تنتهي الأمور والدوري لازال صعب وسيكون صعبًا حتى الرمق الأخير .
بعد رباعية الشباب على حساب النصر أكد لنا أن الشباب يريد أن يعود إلى سابق عهده المجيد.
ختاماً:هناك فرد يحرك مجموعة ويعمل معها فهذا هو القائد الحقيقي.