يطالعنا رئيس قسم النشاط الكشفي بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة القائد القدير زياد بن حسن قدير بشكل منتظم بين الفينة والأخرى برسائل إيجابية محفزة عبر حسابه في موقع التدوينات القصيرة “تويتر” عنونه بـ “قدوات كشفية” يسرد تحتها كلمات وعبارات الوسم الخاصة بأعمالهم الكشفية بعنوان # كشافة_تعليم_مكة_المكرمة، ووسم آخر بعنوان # بادر_للأعمال_التطوعية ثم يوجه الشكر لأحد القادة زملاءه في الميدان
والقائد زياد قدير عرف عنه تواضعه الجم، الذي ينعكس دائما على أداء زملاءه في أي نشاط كشفي على مستوى تعليم مكة، ويتعامل ببساطة كبيرة مع القادة زملاءه في قسم النشاط أو قادة الوحدات الكشفية في المدارس أو زملاءه في ميدان الأعمال التطوعية، فتحية إلى رجل الميدان قائد العمل التطوعي الكشفي في مكة، وشعلة مركز بادر الكشفي للأعمال التطوعية طوال العام، فمثله دائما تنجح القيادة خصوصا الكشفية منها لأن القائد من القدوة ومشعل طريق رفاقه، وعندما تتجول على الكشافة في الميدان تجده كعقارب الساعة يدور بإيجابية في ساحات الحرم وأروقته وفي مركز بادر ومكاتب قسم النشاط الكشفي