قدوتي والدي الذي هو سبب وجودي .
انني أحترم كل طالب أمامي واعرف حالته الاجتماعية.
القسوة مع الزوجة والأبناء لها ردة فعل قاسية .
أمضيت أربعة عشر عاماً في خدمة الأيتام .
رابط المقدمة(https://shahdnow.sa/?p=187846)
البطاقة الشخصية :
الاسم الرباعي : محمود عبدالرحمن محمود اسكندراني.
تاريخ الميلاد: ١٣٧٢/٧/١ هـ مكة المكرمة.
الدرجة العلمية :بكالوريوس جغرافيا.
الوظيفة مدرس متقاعد.
جهة العمل : وزارة التعليم .
الحالة الإجتماعية :متزوج .
عدد الأولاد : بنتان وولدان.
محل السكن : مكة المكرمة حي الزايدي.
التدرج التعليمي:
الابتدائية :مدرسة العزيزية الابتدائية بجوار الحرم ( القرارة ) .
المتوسطة : مدرسة عرفات ( تحضير البعثات ) بجبل هندي بجوار الإذاعة القديمة .
الثانوية : مدرسة العزيزية بالعزيزية وكانت حوض ( ؟ ) أترك للقارئ مجال الاجتهاد في البحث لمعرفة أسماء أحياء مكة المكرمة القديمة !
الجامعة : كلية التربية بمكة المكرمة التي أصبحت جامعة أم القرى .
التدرج الوظيفي :
معلم .
مدير الجمعية الخيرية لرعاية الايتام بمكة المكرمة أم الجود.
عضو مجلس إدارة الجمعية وأمين عام المجلس.
قدوتك : والدي الذي هو سبب وجودي.
منعطف إيجابي في حياتك :
منعطف غير في حياتي انني احترم كل طالب أمامي واعرف حالته الاجتماعيه.
من ذاكرة مدارس الملك فيصل مع الطلاب :
ذاكرتي تحمل منعطفات مع ابنائي طلاب الملك فيصل الثانوية واذكر منها موقف أثر في حياتي (بر الوالدين ) قصه مختصره كان طالب عندي في ثانيه ثانوي طلبت منه الوقوف والإجابة على السؤال وإذا به يسقط على الأرض بعد الإجابة واخذته إلى أقرب مستشفى وبعد أن فاق بعد ثلاث ساعات ،سألته أين والدك وإذا به يبكي فأخبرني بقصة طلاق أمه من أبيه وهو يعمل في المساء في مؤسسة طوافة لكي يصرف على أمه وثلاث بنات.
من ذاكرة مدارس الملك فيصل مع المدرسين :
من خلال صداقتي مع المدرسين والود الذي يجمعنا عرفت أن القسوة مع الزوجة والأبناء لها ردة فعل. قاسية.
أشخاص ما زلت مرتبط بهم من صفوف الدراسة :
هم كثر : الدكتور عبدالله صادق دحلان رئيس مجلس أمناء جامعة الأعمال والتكنولوجيا والأستاذ القدير عثمان سجيني والاستاذ القدير محمد جميل قزاز…. وغيرهم.
كلمة خاتمة :
أمضيت أربعة عشر عاماً في خدمة الايتام وعشت معهم واعتز وافتخر بذلك فمنهم من أصبح طبيباً وآخر مهندساً وآخرون في مجالات أخرى في خدمة هذا الوطن الغالي وأرجو الله تعالى أن أفوز بقول سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم ( أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة ) واختم حياتي بالأذان مؤذناً في بيوت الله .