حينما تكون للموهبة داعم، تكون حينها رافداً مهما وتسجل بها خطوط عريضة لمستقبل زاهر.
وللموهوبين مستقبل بارز وأثر بالغ غي تطور المجتمع وتقدمه ، لذا فإبراز موهبتهم هو رسالة شكر وتقدير لهم ويعتبر مُحفز لهم لبذل المزيد من الأبداع.
وهنا كان للاستاذه شيخة العتيبي جلسة نقاش مع موهبة تتميز بالفن من خلال الرسم بقلم الرصاص.
هو سند رائد الحلبي البالغ من العمر تسع سنوات ويدرس بالصف الثالث الابتدائي ويعشق الرسم ويعتبره طريقه للتعبير عما يدور في خاطره.
حصل على دعم والديه منذ ان اكتشفوا انه يحب الرسم وهو في الخامسة من عمره.
فكان السؤال ما أول رسمة رسمتها؟
قال : رسمت أخي
وهذا ما جعلنا نسأل عن السبب ليقول :اقرب رسمه على قلبي اني رسمت اخي لاني اريد اصبح مثله
فسألناه عم طموحه ليقول : أريد ان اصبح رساما مشهورا
وختم سند الحوار قائلاً :
اشكر كل من قام باكتشاف موهبتي ومساعدتي
التعليقات 1
1 pings
حنين البنا
21/05/2022 في 11:17 م[3] رابط التعليق
وااااو ماشاء الله عنه مبدع بعمر صغييير واكيد حنرى المزيد من الابداع .. كل الشكر للمدرسة اللي اكتشفه وحلو انو نسمع عن مدارس بتكتشف مواهب طلابها 👍👍