جميل هوساوي 

هم في ذاكرتي!!

اخواني كباراً وصغاراً هم قدوة لي.

الأب الروحي للمدرسة الأستاذ التقدير عثمان هوساوي.

كل طالب درسته أو معلم زاملته ؟

رابط المقدمة ( https://shahdnow.sa/?p=187846)

البطاقة الشخصية :

الاسم الرباعي : عبدالحليم يوسف أحمد برقاوي. 

تاريخ الميلاد :١٣٨٣هـ

الدرجة العلمية :بكالوريوس  حاسب آلي .

الوظيفة :رئيس قسم الحاسب الآلي.  

جهة العمل :إدارة الإشراف التربوي بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة .

التدرج التعليمي :

الابتدائية: بمدرسة الناصرية. 

المتوسطة: بمدرسة أبي عبيدة عامر بن الجراح. 

الثانوية: بمدرسة مكة الثانوية. 

الجامعة: جامعة الملك عبدالعزيز. 

التدرج الوظيفي :

معلم حاسب آلي .

مشرف تربوي لمادة الحاسب الآلي.

رئيس قسم الحاسب الآلي. 

قدوتك : 

قدوتي الأبدية سيدنا وحبيبنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم. 

ثم والدي ووالدتي ـ رحمهما الله ـ واخواني كباراً وصغاراً هم قدوة لي فيما له نفع لي ديني ومعاشي. 

منعطف إيجابي في حياتك :

كثيرة  هي المنعطفات الايجابية في حياتي ولله الحمد اذكر منها :  

نصائح والدي ـ غفر الله له. 

اختياري مهنة معلم حاسب آلي من عدة وظائف وصلتني في نفس الوقت .

وقوف إخواني وأهلي وأصدقائي معي في مواقف ومواضيع معينة. 

تقدير ومحبة إخواني وزملائي المعلمين لي .

تقدير ومحبة ابنائي الطلاب .

تكليفي مشرفاً تربوياً لمادة الحاسب الآلي ثم رئيس للقسم .

من ذاكرة مدارس الملك فيصل مع الطلاب :

جميع من درستهم هم في ذاكرتي بكل الفروق الفردية التي بينهم. 

من ذاكرة مدارس الملك فيصل مع المدرسين : 

جميع من زاملتهم دون استثناء كلٌ بإسمه وكل واحد له مكانة في نفسي وله أثر. 

 وأخص الأب الروحي للمدرسة الأستاذ التقدير عثمان هوساوي الذي وقف معي كثيراً وقدم لي الدعم المستمر .

أشخاص ما زلت مرتبط بهم من صفوف الدراسة : 

المرحلة الابتدائية والمتوسطة معظمهم من الحي وما زلنا متواصلين والحمد لله. 

والمرحلة الثانوية هناك العديد منهم .

والمرحلة الجامعة كذلك هناك مجموعة نتواصل خاصة مع تطور وسائل التواصل الاجتماعي. 

هواياتك : القراءة والاطلاع. 

كلمة خاتمة :

كل طالب درسته أو معلم زاملته بمدرسة الملك فيصل الثانوية له أثر ومكانة في نفسي وأفتخر أني كنت عضواً من أعضاء هيئة التدريس بمدرسة الملك فيصل الثانوية ، والحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا وسيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.