• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

فنان العرب برفقة عوده في “جلسة شعبيات” ماذا اهدى جمهوره؟ بحفل رعته هيئة الترفيه من تنظيم روتانا
فنان العرب برفقة عوده في “جلسة شعبيات” ماذا اهدى جمهوره؟ بحفل رعته هيئة الترفيه من تنظيم روتانا

المهندس ماجد موسى الغيث يحصد جائزة التميز المهني العربي لعام 2025 ويُختار ضمن أفضل مائة رئيس تنفيذي عربي
المهندس ماجد موسى الغيث يحصد جائزة التميز المهني العربي لعام 2025 ويُختار ضمن أفضل مائة رئيس تنفيذي عربي

جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل تختتم «مجتمع شامل 2025» بمشاركة 25 مدرسة وأكثر من 600 طالب وطالبة
جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل تختتم «مجتمع شامل 2025» بمشاركة 25 مدرسة وأكثر من 600 طالب وطالبة

جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”
جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”

رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام
رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام

المقالات > علي بابا .. واللصوص الخمسة
بقلم - أحمد صالح حلبي

علي بابا .. واللصوص الخمسة

+ = -

اعتدنا سماع قصة علي بابا والأربعين حرامي ، كحكاية فولكلورية روت في غرب وجنوب آسيا ، وهي وأحدة من مجموعة قصص جمعت في كتاب عرف باسم ( قصص ألف ليلة وليلة ) ، وعرف بالإنجليزية بــ ( الليالي العربية ) ، وقد صدرت نسخته الإنجليزية الأولى عام 1706.
وقصة علي بابا والاربعين حرامي والتي ضمها الكتاب ترجمها للفرنسية أنتوين غالاند في القرن الثامن عشر ، بعد أن سمعها من القاص السوري حنا دياب ، كما قالت المراجع .
ولجمال القصة وحبكتها فقد أُعيد سردها ، ومثلت تلفزيونيا للأطفال كما مثلت إذاعيا ، وتم انتاجها سينمائيا بفيلم مصري حمل عنوان ( علي بابا والأربعين حرامي ) أنتج عام 1942.
وتدور أحداث القصة " حول رجل عرف باسم (علي بابا) يعمل حطابا ، وأمين في تعاملاته وصادق في أقواله ، يكتشف أمر مغارة سرية تفتح بالكلمة السرية «افتح يا سمسم» وتحوي كنوزًا لا تعد ولا تحصي، ويحاول أن يحل أزمته المالية بما تحتويه المغارة ، يحاول اللصوص قتله ، لكن جاريته الوفية تحبط مكائدهم ، وتقديرا لها زوجها لابنه ، وظل علي بابا محتفظا بسر الكنز " .
وما جعلني أتناول قصة علي بابا والأربعين حرامي ، رواية سمعتها في احدى زياراتي لتركيا ، عن تعرض تاجر حبوب ( شعير ، وسميت ، ودخن ) لسرقة من خمسة لصوص منحهم ثقته وبضاعته ، لكنهم خانوا الأمانة .
تقول أحداث القصة أن تاجرا في احدى المدن التركية ، عزم على أداء فريضة الحج مصطحبا معه زوجته ، ولم يكن له أبناء ، والمسافة بين مدينته ومكة المكرمة خلال الفترة الماضية كانت تستغرق عدة أشهر ، فقرر نقل بضاعته من دكانه إلى مخزن به عدة غرف ، ووضع في كل غرفة نوع من الحبوب ، وبحث عن حراس لحراسة المخزن من اللصوص ، فوجد خمسة أشخاص مشردين لا مأوى لهم ، فقال : لو عملوا حراسا فسأكسب أجرهم من الله عز وجل في تأمين مأوى لهم ، وفرصة عمل يحصلون منها على مبلغ مالي ، فعرض عليهم العمل وسرعان ما أبدوا موافقتهم .
وقالوا له : نحن خمسة وسنجعل على كل ركن في باحة المخزن حارسا ، وسيعتلي رئيسنا البرج الواقع في الوسط ليراقب المخزن من الخارج ، وأعجب التجار بالخطة وثقتهم في تنفيذها ، فمنحهم مبلغا ماليا كدفعة أولى من الآجر ، وقال ستكون لكم مكافأة أخرى بعد عودتي .
وبعد أداء التاجر لفريضة الحج ، وعودته لمدينته ذهب للمخزن للاطمئنان على بضاعته ، ولم يكن يعلم أن اللصوص الخمسة قد استعانوا بأقاربهم وأصدقائهم وحفروا أنفاقا من تحت الأرض تسمح لهم بالوصول إلى الغرف وسرقة ما بها وطمر الأنفاق حتى لا تظهر أثراهم .
وحينما وصل التاجر وجد أبواب غرف المخزن مغلقة كما تركها ، فاطمأن على بضاعته ، لكن حينما فتحها وجد أن الأكياس أصبحت فارغه فجن جنونه ، فسأل الحراس وهم اللصوص فأجابوه لقد وجدت الأبواب مغلقة كما تركتها ، ونحن حرسناها كما وعدناك ، ولم تسمح لنا بدخول الغرف لتفقد بضاعتك ، ومن المؤكد أن دود الأرض قد أكلها ، ونحن أبرياء من هذا !
وحينما حاول التاجر الشكوى للقاضي ، أصيب القاضي بالحيرة فلا يملك أي دليل عليهم ، ولا يستطيع أن يثبت إدانتهم ، فالغرف كما قال التاجر كانت أبوابها مقفله كما تركها ، ولم يجد عليها أي آثار كسر ، وقولهم صحيح ، واحتمالية أكل دود الأرض للبضاعة واردة ، بل ومؤكدة ، وهنا نجا اللصوص الخمسة من عقاب قضاء الأرض .
وحينما علم والي بقصة التاجر ، قرر وعدد من وجهاء المدينة مساعدته ليبدأ من جديد ، أما اللصوص الخمسة فقد ابتلوا بجراح عميقة في أجسادهم سكنها الدود ، وكلما شفي جرح ، ظهر آخر وظلوا على حالهم هذه حتى وجدوا أنفسهم منبوذين من أسرهم وافراد المجتمع ، فلا أحد يود مصافحتهم أو حتى الاقتراب منهم ، وحينما ماتوا لم يتبع جنازتهم أحد خشية من تعرضهم للإصابة بالمرض .
وما جعلني أورد هذه القصة ، هو جمال مضمونها ، وغيابها عن ساحة الرواة ، فلم نقرأ عنها ، كما قرأنا عن علي بابا والأربعين حرامي ، وجحا ، وما ضمه كتاب ألف ليلة وليلية .
فهل لكون مدينة القصة صغيرة ، وبعيدة عن المدن الكبرى ، أم أن سكانها أرادو ستر قصة اللصوص الخمسة ، واعتبروا أن ما نالوه من مرض هو عقاب كاف لهم في الدنيا ؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
للتواصل ahmad.s.a@hotmail.com

علي بابا .. واللصوص الخمسة

08/08/2023   7:05 ص
بقلم - أحمد صالح حلبي
كتابنا, مقالات
لا يوجد وسوم
0 1603

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/articles/227192/

المحتوى السابق المحتوى التالي
علي بابا .. واللصوص الخمسة
خاطرة صباحية...
علي بابا .. واللصوص الخمسة
(باقية على قيد الحياة) تجربة قوية للإرادة

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس