لا زلنا نستعرض سير طلاب مدارس الملك فيصل بمكة المكرمة ـ الابتدائية والمتوسطة النموذجية ، والثانوية ـ جيل بعد جيل كان شعار المدرسة ” مصنع الرجال ” فقد تحقق ذلك وبات طلاب المدارس يخدمون وطنهم في شتى المجالات وجميع التخصصات امتازات إدارات المدارس بجودة الادارة التربوية والتعليمية فكان هذا الجيل من الطلاب :
الاسم الرباعي :
دكتور / بسام أحمد محمود غلمان.
تاريخ الميلاد :
11 / 6 / 1968م
14 / 3 / 1388هـ
الدرجة العلمية :
دكتوراه.
الوظيفة :
مستشار و مدير مشروع ريادة الجامعات .
جهة العمل :
مجلس شؤون الجامعات .
الحالة الإجتماعية :
متزوج .
عدد الأولاد :
6 ( 3 ذكور – 3 اناث )
محل السكن :
جده – حي الخالدية.
التدرج التعليمي :
التعليم العام ( مدارس الملك فيصل )
التعليم الجامعي ( كلية الهندسة – جامعة أم القرى )
التعليم العالي ( ماجستير و دبلوم عالي و دكتوراه – جامعة أوكلاهوما الحكومية – الولايات المتحدة الأمريكية )
التدرج الوظيفي :
مهندس مدني.
ثم أستاذ جامعي.
ثم مديراً عاماً تنفيذياً لمشروع قطار الحرمين السريع.
ثم وكيلاً لوزارة الحج و العمرة لشؤون النقل.
ثم أميناً للإدارة الشاملة في الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.
ثم مستشاراً بمجلس شؤون الجامعات.
قدوتك :
سيد البشر نبينا محمد صلى الله عليه و سلم .
منعطف إيجابي في حياتك :
حصولي على درجة الدكتوراه.
من ذاكرة مدارس الملك فيصل مع الطلاب والمدرسين وأشخاص ما زلت مرتبط بهم من صفوف الدراسة :
جميع من تشرفت بالتتلمذ على أيديهم من المعلمين و من تشرفت بمزاملتهم من الطلاب في جميع المراحل التعليمية لهم مني التحية والتقدير .
هواياتك :
القراءة والاطلاع – البرامج الوثائقية- السفر – الرياضة اجمالاً و الألعاب الجماعية تحديداً.
كلمة خاتمة :
بارك الله في جهود الجميع ، و أجزل في الأجر و المثوبة لكل من كان له دور في انشاء هذا الصرح العظيم و الانفاق عليه و إدارته و تشغيله . .
ومع حلول العشر المباركة أسأل الله تعالى أن يعيننا ويوفقنا لذكره وشكره وحسن عبادته وأن يعين ضيوف الرحمن الرحمن لأداء حجهم بيسر وسهولة ويكلل الجهود المباركة لحكومتنا الرشيدة بنجاح موسم الحج .. والله الموفق.