• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”
جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”

رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام
رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام

السديس : التطوع مظهر من مظاهر التكافل و قيمة راسخة في الدين
السديس : التطوع مظهر من مظاهر التكافل و قيمة راسخة في الدين

السديس يفتتح أعمال اللجنة الاستشارية الموحّدة ويؤكد على ضرورة تعزيز الحوكمة
السديس يفتتح أعمال اللجنة الاستشارية الموحّدة ويؤكد على ضرورة تعزيز الحوكمة

الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين الشريفين من 16 إلى 22 جمادى الآخرة 1447هـ
الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين الشريفين من 16 إلى 22 جمادى الآخرة 1447هـ

المقالات > أمانة الكلمة
بقلم - عبدالله العطيش

أمانة الكلمة

+ = -

إن الكلمة أمانة سوف نسأل عنها أمام الله لقوله تعالى " ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد " وأختص بمقالي هذا الجانب الصحفي والإعلامي, فسواء أكانت الكلمة منطوقة أو مكتوبة فهي تقع في حيز المسؤولية, ولعل الكلمة المكتوبة بالصحف أخطر لسرعة أنتشارها وللأسف هناك منتفعين يبيعون أقلامهم بثمن رخيص, ويخضعون لأوامر من يشتري كلمتهم. فالصحافة لها الدور الفعال في توجيه الأمة, وبث الأفكار والآراء وعلاج القضايا لتصل بالنهاية إلى مسارها في التوجيه والإرشاد, وإنعدام أمانة الكلمة معناه أن تترك البشرية بلا قيم بل وتهوى البشرية إلى الحضيض, فالضمير الصحفي والإعلامي يجب أن يكون مستيقظ دائماً غير عنصري لمجرد أنه يحب هذا ويبغض هذا أو لمجرد مصالح شخصية لذا فإن المسؤولية تتضخم على أصحاب الكلمة والكتاب وأصحاب الفكر والثقافة والصحافة والإعلام بأن يكونوا على قمة المسؤولية في كل ما يكتبونه وينشرونه سواء عن طريق الوسائل المرئية أو المقروءة.
أرى البعض من الصحفيين وأصحاب الأقلام أن كتابتهم تنحاز إلى فئة أو اشخاص معينين فإن أصابوا رفعوهم في السماء وإن أخطأوا فهم لا أذن تسمع ولا عين ترى, وهناك من ينشر الوقائع مشوهة ذلك بعدم الإلتزام في تحري الدقة في توثيق المعلومات ونس ب الأقوال والأفعال إلى مصادر المعلومة, لذا لا بد لنا هنا من وقفة ولا بد من الإلتزام بما ينشرونه بمقتضيات شرف الكلمة والأمانة والصدق بما يحفظ للمجتمع القيم وبما لا ينتهك حقاً من حقوق المواطنين, أو ينتقص من حق الآخرين.
إن " الإنحياز الإعلامي " الذي أراه بمقالات البعض لهو انحياز واسع وانتهاك لمعايير الصحافة ذلك بالبعد عن الحيادية فالإعلام الحقيقي وشرف الكلمة تقوم بالأساس دون التحيز أو التشويه أو التضخيم أو التغافل عن جانب من جوانب الحقيقة, وللأسف أرى بأن هناك محسوبيات ووسائط لمجرد أن هذا قريب فلان أو من قبييلة فلان حتى لو كان قلمه ضعيف بعيد عن الحيادية.
إن الإعلام الحيادي يقوم على مبادئ أخلاقية تحكم مهنة الصحافة, وأهمها احترام حق المتلقي في المعرفة, والتزام الكاتب بالصدق والشفافية, والتحفظ على خصوصية الأفراد, والإبتعاد عن التحريض أو التشهير بأحد بمجرد أن هناك خصومة, ولعلي أستطيع القول هنا أن من يكتب كلمة لمجرد موقف مسبق أو مساندة جانب معين بناء على انتمائه أو أعتقاده أو خبرته دون أحترام المعايير المهنية أو أحترام القارئ فقد أبتعد تماماً عن شرف الكلمة وأصبح يساق. حفظ الله المملكة وشعبها

أمانة الكلمة

07/07/2024   5:25 م
بقلم - عبدالله العطيش
كتابنا
لا يوجد وسوم
0 792

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/articles/274037/

المحتوى السابق المحتوى التالي
أمانة الكلمة
الحياة الطيبة ...
أمانة الكلمة
المثير والإستجابة

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس