• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”
جامعة الإمام محمد بن سعود تطلق مبادرة نوعية ” فخر واعتزاز”

رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام
رئاسة الشؤون الدينية تطلق دورة علمية بعنوان “إتحاف القاصد بعلم المقاصد” في رحاب المسجد الحرام

السديس : التطوع مظهر من مظاهر التكافل و قيمة راسخة في الدين
السديس : التطوع مظهر من مظاهر التكافل و قيمة راسخة في الدين

السديس يفتتح أعمال اللجنة الاستشارية الموحّدة ويؤكد على ضرورة تعزيز الحوكمة
السديس يفتتح أعمال اللجنة الاستشارية الموحّدة ويؤكد على ضرورة تعزيز الحوكمة

الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين الشريفين من 16 إلى 22 جمادى الآخرة 1447هـ
الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين الشريفين من 16 إلى 22 جمادى الآخرة 1447هـ

المقالات > ” على ماذا التعالي يا صديقي “
بقلم - أحمد صالح حلبي

” على ماذا التعالي يا صديقي “

+ = -

تذكرت شطر هذا البيت ، من قصيدة للشاعر العراقي علاء خلف ، يقول فيها :
على ماذا التكبرُ والغرورُ
وهذي الأرضُ تملؤها القبورُ
على ماذا التعالي ياصديقي
أأنتَ البحرُ أمْ أنتَ الصخورُ
كأنَّكَ قَدْ نَسيتَ أيا رفيقي
بأَنَّ الكونَ يملُكُهُ الغفورُ
ألمْ تَرى كمْ فَقَدنا منْ أُناسٍ
لهمْ نَخلٌ وأسوارٌ ودورُ
وكم فارقتَ منْ أهلٍ وَخِلٍ
أتاهمْ بغتَةً قَدَرٌ يَدورُ
وما جعلني أتذكر قول الشاعر العراقي ، ما بدأ أمامي من صور للبعض ممن تملكهم الغرور والتكبر ، وظنوا أنهم قد بلغوا العلا بعد أن تملكهم الإعجاب بأنفسهم ، فاعتقدوا أنهم يمتلكون مهارات وقدرات تفوق مهارات وقدرات الآخرين ، وتعالوا على الآخرين واحتقروهم ، وأخذوا يتعاملون معهم بفوقية وتعال .
وللغرور والتكبر في علم النفس أسباب أوضحها علماء النفس فيما يلي :
• " انعدام الشعور بالأمان وقلة احترام الذات إنّ خوف الشخص من رفض الآخرين له يدفعه للغرور والتكبر كوسيلة للدفاع عن نفسه ومنع الآخرين من إيذائه، حيث يجد في إظهار تفوقه للآخرين والتباهي بصفاته وإنجازاته السبيل لحماية احترامه لذاته والتعويض عن عدم شعوره بالأمان وقلة ثقته بنفسه بسبب المقارنة الدائمة مع الآخرين، وقد يشعره ذلك بالتحسن لفترة قصيرة لكن لن يجد نتائج ملموسة وفعالة وذلك لأن صفة الغرور والتكبر تدفع الآخرين للنفور منه فيصعب تكوين علاقات وصداقات متينة معهم ".
• " القيام بإنجازات كبيرة أحد الأسباب التي تدفع بعض الأشخاص إلى الغرور والتكبر هو قيامهم بإنجازات قد يصعب على الآخرين تحقيقها، مما يعزز إحساسهم بقيمة الذات لدرجة قد تدفعهم للنظر للآخرين على أنهم أقل أهمية منهم " .
• " الحاجة للاهتمام يلجأ الشخص لغروره وتكبره كوسيلة لجذب انتباه الآخرين مما يشعره بقبولهم وموافقتهم له ويتوقف عن ذلك بمجرد توقف حصوله على الاهتمام من الآخرين. عدم تحقيق أي إنجاز يُذكر إنّ قلة احترام الشخص لذاته بسبب عدم قيامه بأي إنجاز ملحوظ يُولّد شعور بالغرور والتكبر لديه لحاجته لأن يشعر بأهميته بين الآخرين مما يجعله يسعى لبناء ثقته واحترامه لذاته بالغرور والتكبر بدلاً من بنائها بتحقيق الإنجازات الفعلية " .
ومن ظن أنه بتطاوله على الاخرين سيبلغ القمة ويعلو شانه ، فعليه أن يتذكر ما قاله الخليل بن أحمد الفراهيدي :
ليس التطاول رافعًا من جاهل
وكذا التواضع لا يضرُّ بعاقلٍ
لكن يزادُ إذا تواضع رفعة
ثم التطاول ما له من حاصل

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

للتواصلashalabi1380@

ahmad.s.a@hotmail.com

” على ماذا التعالي يا صديقي “

01/08/2024   8:31 م
بقلم - أحمد صالح حلبي
كتابنا, مقالات
لا يوجد وسوم
0 1154

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/articles/278215/

المحتوى السابق المحتوى التالي
” على ماذا التعالي يا صديقي “
اعتز بمنديلي في رودني الطبيعية
” على ماذا التعالي يا صديقي “
الإيمان بالرسل… 

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس