فَجَعَ اَلزَّمِيلُ مُحَمَّدْ مِحْرَابِ صُحْبت جَامٍ بِنَبَأِ وَفَاةِ شَقِيقِهِ اَلْأَكْبَرِ، أَنْوَرْ شَيْخٌ، اَلَّذِي وَافَتْهُ اَلْمَنِيَّةُ خَارِجَ اَلْبِلَادِ بَعْد مُعَانَاةٍ طَوِيلَةٍ مَعَ اَلْمَرَضِ.
وَيَتَقَبَّلَ اَلْعَزَاءُ فِي دَارِهِ اَلْكَائِنَةِ فِي حَيِّ اَلْمَلِكْ فَهْدْ (اَلْإِسْكَانُ) غَرْبَ مَكَّةَ اَلْمُكَرَّمَةِ.
صَحِيفَةُ ” شَاهِدِ اَلْآنِ ” اَلْإِلِكْتِرُونِيَّةِ، إِذْ تُوَاسِي اَلزَّمِيلَ مُحَمَّدْ مِحْرَابٍ فِي مُصَابِهِ، وَتُشَاطِرَهُ اَلْأَحْزَانُ، سَائِلَةً اَللَّهِ أَنْ يَتَغَمَّدَ اَلْفَقِيدُ بِوَاسِعٍ رَحْمَتُهُ، وَأَنْ يَجْعَلَ قَبْرُهُ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ اَلْجَنَّةِ، وَأَنْ يُلْهِمَ أَهْلُهُ وَذَوِيهِ اَلصَّبْرَ وَالسُّلْوَانَ.
“إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ “
التعليقات 2
2 pings
محمد محراب
30/11/2024 في 1:15 م[3] رابط التعليق
جزاكم الله خير
الله يرحم امواتنا واموات المسلمين
مطلق الجنيدب
30/11/2024 في 1:31 م[3] رابط التعليق
نسال الله له الحمه والمغفرة
وعظم الله اجركم واحسن الله عزاكم .