• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

الشؤون الإسلامية” تختتم الدورة العلمية المكثفة السابعة لتأهيل الأئمة والخطباء وطلبة العلم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا
الشؤون الإسلامية” تختتم الدورة العلمية المكثفة السابعة لتأهيل الأئمة والخطباء وطلبة العلم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا

الشؤون الإسلامية تنظم محاضرة عن الحقوق الشرعية في مسجد سوندا كِلابا بجاكرتا
الشؤون الإسلامية تنظم محاضرة عن الحقوق الشرعية في مسجد سوندا كِلابا بجاكرتا

معرض جدة الدولي للزراعة والمنتجات الغذائية
معرض جدة الدولي للزراعة والمنتجات الغذائية

العنزي في حديث عبر الواتساب : عمرة الروّاد ليست رحلة… بل رسالة تجمع الإيمان والأخوة وصناعة أثر عربي
العنزي في حديث عبر الواتساب : عمرة الروّاد ليست رحلة… بل رسالة تجمع الإيمان والأخوة وصناعة أثر عربي

رئيس الجمهورية الموريتانية يستقبل إمام المسجد النبوي الشريف بالقصر الرئاسي في نواكشوط
رئيس الجمهورية الموريتانية يستقبل إمام المسجد النبوي الشريف بالقصر الرئاسي في نواكشوط

عام > حياة الرائد عبده ضياء ما بين الهواية والتأهيل الوظيفي لبلاد السومو باليابان حياة الرائد عبده ضياء ما بين الهواية والتأهيل الوظيفي لبلاد السومو باليابان
01/03/2025   3:44 م

حياة الرائد عبده ضياء ما بين الهواية والتأهيل الوظيفي لبلاد السومو باليابان

+ = -
0 485
محمد برناوي
تقديم - منصور عامر  

في ليالي رمضان الهادئة، حيث يمتزج عبق الذكريات بروحانية الشهر الكريم، تفتح لكم نافذة جديدة على الجانب الآخر من حياة رواد الكشافة العرب عبر زاويتنا اليومية (نافذة رمضانية).. بعيدًا عن الأوسمة والمخيمات ونقترب من تفاصيل يومياتهم، هواياتهم ومجالات إبداعهم خارج إطار العمل الكشفي. وفي حلقة اليوم، نطل على جوانب مهمة كنا لا نعرفها من حياة الرائد الكشفي اليمني عبده ضياء سعيد، ابن مدينة عدن، ليحدثنا فيها عن هواياته التي أحبها وعاشها في مقتبل العمر (ستينيات القرن الماضي)….

يقول الرائد الضياء:

في عام 1968م اشترى لي أبي دراجة هوائية لأنه عرف أنني أستأجر دراجة كل يوم العصر من صاحب الدراجات (الطلي) أو (صالح سياكل). حين عرف أنني أحب الدراجات، قال لي: “إذا نجحت في دراستك، سوف أشتري لك دراجة هوائية”. وبالفعل نجحت، واشترى لي أبي الدراجة. كما كان لدي صديق عدني في مدينة المعلا من أصول إيطالية، وكل إخوانه وأخواته من مواليد عدن، بيتهم في المعلا دكة أمام معهد المكفوفين، اسمه (رالف سايمون بيتر). وكانت صداقتنا صداقة متينة مبنية على الحب والتسامح، وللعلم، هو مؤسس أول فرقة كشفية جوية في عدن.

وكان عنده دراجة هوائية للسباق وكان معتنيًا بها عناية كبيرة. وعندما قررت أسرته العودة إلى إيطاليا، قام الصديق رالف سايمون بيتر بإهدائي دراجته في بداية 1971م، وكنت أتمرن عليها بالمسافات الطويلة من المعلا إلى كريتر، ثم من المعلا إلى التواهي في ساحل جولدمور، وكنت أذهب بها إلى الشيخ عثمان ذهابًا وإيابًا.

وفي نهاية عام 1971م، أُقيمت مسابقة للدراجات نظمتها إدارة رعاية الشباب حينها، وكانت أول مشاركة رسمية لي، حيث انطلق السباق من مدينة دار سعد (نمبر 6) بجانب كلية عدن إلى جولة حجيف (الباور هاوس)، حوالي 70 كم بالمعلا، وفزت بالمركز الثالث، وكانت فرحتي كبيرة. وبعدها توالت السباقات في الشارع الرئيسي الشهير بمدينة المعلا (شارع مدرم)، وكان المركز الاجتماعي الثقافي لأبناء المعلا يقيم هذه المسابقات. وأصبحت معروفًا ومن أبطال هذه الهواية الرياضية وشاركت في عدة مسابقات، كما كانت عندي هواية (التمثيل) وأبدعت فيها، وقد مثلت في عدد من المسرحيات على مسرح كلية بلقيس ومسرح رعاية الشباب والرياضة ومسرح المركز الاجتماعي الثقافي وفي بيت الشباب…..

ومن أجمل الذكريات للإنسان في الحياة، والتي لا يمكن نسيانها مهما بلغنا من العمر، هي ذكريات الدراسة والعمل والتأهيل… يقول الرائد الضياء الذي يعيش عقده الثامن من العمر:

“بعد استكمال دراستي الثانوية وبنجاح، التحقت بالمعهد الفني وأكملت الدراسة فيه عام 1976. ومباشرة التحقت بالمؤسسة العامة للنقل البري في ورشة (معلا – دكة) وبقيت فيها 3 أشهر، ثم تم نقلي إلى ورشة (المرسيدس) التابعة للنقل البري. وبعد سنتين، تم اختياري لدورة تدريبية في اليابان، وتحديدًا إلى (شركة نيسان ديزل). وكانت رحلتنا إلى بلاد اليابان عبر (الشارقة – بومباي – اليابان).

عند وصولنا إلى مطار (أوساكا في اليابان)، انبهرت بالحداثة والتطور من مبنى المطار، وفي تعامل موظفي المطار والجمارك والهجرة، ودقة الأداء في عملهم، لأنهم ينجزون عملهم بسرعة ولطف المعاملة. وهذا الانطباع الأول عن اليابان ترك أثرًا كبيرًا في حياتي حتى اليوم.

وعند خروجنا من المطار برفقة أحد مندوبي الشركة، كان الانبهار الأكبر لتلك المناظر التي شاهدتها، والبنايات العالية والتصميم الرائع لها، والشوارع الواسعة والإضاءات الملونة والزاهية. ومباشرة، كانت وجهتنا إلى مركز التدريب في (مينامي سينري) أوساكا، مركز التدريب KKC (كينشاي كينشو سنتر). واستقبلونا فيه بكل حفاوة، والتقينا بإخوة عرب من مصر وليبيا وسوريا والأردن وفلسطين والعراق، وكذلك من دول آسيوية وأفريقية. وكان مكوثنا في المركز لمدة شهر تقريبًا لنتعلم بعض اللغة اليابانية التي ستساعدنا في التعامل مع التدريب وفي المطاعم والأسواق. وبعد ذلك، انتقلنا إلى (طوكيو) حيث مقر المصنع الذي سيتم تدريبنا فيه…

كما لفت انتباهي بإعجاب وانبهار في طوكيو نظافة الشوارع، والأشجار التي تزين الشارع، وتعامل الناس معنا وكذلك فيما بينهم. وكان المصنع ينظم لنا رحلات إلى بعض الجزر اليابانية، كما زرنا هيروشيما وناجازاكي، وزرنا متحف ضحايا هيروشيما……

وكان اليابانيون يقيمون حفلات كثيرة، وكان المبعوثون يحيون عددًا من الاحتفالات بأداء أغانٍ ورقصات وطنية لبلدانهم. وهنا ساعدتني موهبتي المسرحية، وساهمت في إنجاح مساهماتنا في تلك الاحتفالات، وكنت أقدم بعض الأغاني اليمنية (العدنية واللحجية). وكان بعض المبعوثين اليمنيين يعزفون ويرقصون الرقص الشعبي مما ألهب حماس الحضور. وفي إحدى الحفلات، ومن النوادر التي حصلت معي، أنني غنيت أغنية لحجية تقول كلماتها:

لما متى دوب تهجرني وأنا لوب

العين تبكي أسى والقلب متعوب

ذنوب سيدي ذنوب يا ورد نيسان

وبعد انتهائي من الأغنية، أتى عندي مندوب شركة نيسان ديزل الحاضر وقال لي: “سمعتك تقول نيسان، نيسان، نيسان.. ما هو القصد من هذه الكلمة؟” فقلت له: “نحن نفتخر بشاحنات نيسان والسيارات الصغيرة التي نستعملها للأجرة في بلادنا، وهي عزيزة علينا.” فصدق المندوب وقام بتسجيل الفقرة التي تقول “ذنوب سيدي ذنوب يا ورد نيسان”، وكان مرتاحًا جدًا… وأنا أضحك على ما قلته له!

وبعد العودة من اليابان، تم نقلي مباشرة إلى الورشة المركزية للنقل البري، وكانت أكبر ورشة في عدن حينها، حيث قامت بتجهيزها شركة (سوميتومو) وأحضرت المعدات شركة (بانزاي) اليابانيتان. وتم ترتيبي حسب دراستي في قسم الخراطة، وبعد مرور سنة تقريبًا، تم ترقيتي إلى مشرف، ثم إلى رئيس قسم، ومن ثم إلى نائب رئيس أقسام الميكانيكا العامة، ثم رئيسًا لأقسام الميكانيكا العامة وقسم الخراطة ضمن هذه الأقسام….

وبعد خدمة المؤسسة 35 عامًا، تم تقاعدي وأنا نائب مدير فني، وفي وزارة العمل مسجل كمدير فني، وبقيت محتارًا أيهما أختار لأجل الدرجة الوظيفية… لكنني أحمد الله كثيرًا وأبدًا، أنني خدمت بلدي بكل إخلاص وأمانة، وملفي خالٍ من أي نقطة سوداء، بل ممتلئ برسائل وشهادات شكر وتقدير.”

الرائد الكشفي عبده ضياء سعيد، المفوض الدولي لرواد الكشافة اليمنية، لا يزال حاضرًا وفاعلًا، ولم يتوقف يومًا خلال ستة عقود من الزمن عن خدمة الكشافة اليمنية، ويعد المرجعية الكشفية الأولى الحاضرة على الساحة اليوم للكشافة العدنية خاصة، واليمنية عمومًا… أطال الله في عمره.

القائد الكشفي رالف سايمون بيتر (مؤسس الكشافة الجوية في عدن منتصف الستينات من القرن الماضي)

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/301246/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس