• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

الشؤون الإسلامية” تختتم الدورة العلمية المكثفة السابعة لتأهيل الأئمة والخطباء وطلبة العلم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا
الشؤون الإسلامية” تختتم الدورة العلمية المكثفة السابعة لتأهيل الأئمة والخطباء وطلبة العلم في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا

الشؤون الإسلامية تنظم محاضرة عن الحقوق الشرعية في مسجد سوندا كِلابا بجاكرتا
الشؤون الإسلامية تنظم محاضرة عن الحقوق الشرعية في مسجد سوندا كِلابا بجاكرتا

معرض جدة الدولي للزراعة والمنتجات الغذائية
معرض جدة الدولي للزراعة والمنتجات الغذائية

العنزي في حديث عبر الواتساب : عمرة الروّاد ليست رحلة… بل رسالة تجمع الإيمان والأخوة وصناعة أثر عربي
العنزي في حديث عبر الواتساب : عمرة الروّاد ليست رحلة… بل رسالة تجمع الإيمان والأخوة وصناعة أثر عربي

رئيس الجمهورية الموريتانية يستقبل إمام المسجد النبوي الشريف بالقصر الرئاسي في نواكشوط
رئيس الجمهورية الموريتانية يستقبل إمام المسجد النبوي الشريف بالقصر الرئاسي في نواكشوط

عام > ” التويزة” عادة متأصّلة تكرّس ثقافة التآزر في المجتمع الجزائري ” التويزة” عادة متأصّلة تكرّس ثقافة التآزر في المجتمع الجزائري
16/04/2025   12:48 ص

” التويزة” عادة متأصّلة تكرّس ثقافة التآزر في المجتمع الجزائري

+ = -
0 465
محمد برناوي
الجزائر - نورية شيباني  

“التويزة” أو “تيويزا” بالأمازيغية: “ثويزي” وتعني التعاون،وهي عادة متأصّلة في المجتمع الجزائري وطقس متجذّر بدرجات متفاوتة فيه إذ تعكس أجمل صور التآزر والتكافل الاجتماعي حيث يقدّم خلالها الأفراد خدمة تطوعية للمجتمع بكل عفوية و تلقائية .
وترتبط “التويزة” عادة بمناسبات معينة كالأفراح والأتراح وهي مبدأ من مبادئ ديننا الحنيف و باب خير يفضي بصاحبه إلى نيل الأجر والبركة والثواب، كما تعزز مظاهر الوحدة بين أفراد المجتمع، وتقوي أواصر الأخوة بينهم وتقضي على مظاهر العوز والحاجة وتدخل السرور على القلوب.
وهي عادة لم تندثر بالرغم من تغيّر الحقب والأجيال.
وعادة ما تكون “التويزة” موسمية لارتباطها بعمليات الحرث والبذر والحصاد وتبرز في عملية الحصاد وجني الزيتون، أو بناء المساجد، وتنظيف المقابر، إضافة إلى حفر الآبار وتهيئة مجاري المياه الطبيعية المعروفة ب”الفڨارة” فضلاً عن مبادرات التنظيف والتشجير وأعمال النسيج وغسل الصوف وفتل الكسكسي.
و تجدر الإشارة إلى أن هذه الأعمال عادة ما ترافقها أجواء المرح للتخفيف من حجم التعب والمشقة بترديد الأهازيج والصلاة على سيد الخلق -عليه الصلاة والسلام –
وأهم ما تتميز به هذه الهبّات التضامنية هو مساعدة الرجال والنساء وحتى الأطفال ، و يستعين منظّمو “التويزة” عادة بشيخ القرية، أو أحد الأعيان أو الأئمة الذين يحظون بمنزلة رفيعة في المجتمع المحلي من أجل دعوة الساكنة للمشاركة، ويؤدي ذلك على الأغلب إلى المسارعة لتلبية هذا النداء،فالتعاون على إنجاز ما فيه عسر ومشقة على الفرد وحده حتمية لا بد منها بل واجب اجتماعي وديني استنادا إلى قول الرسول صلى الله عليه و سلم:” مثل المؤمنين في توادّهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمّى”.

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/306465/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس