• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

الغباشي لشاهد الآن : ملتقى التطوع تجسيد لرسالة الاتحاد وترسيخ لقيم العطاء العربي
الغباشي لشاهد الآن : ملتقى التطوع تجسيد لرسالة الاتحاد وترسيخ لقيم العطاء العربي

المزراق يحصل على وسام التطوع في مجال الأنشطة و الفعاليات في الأحساء
المزراق يحصل على وسام التطوع في مجال الأنشطة و الفعاليات في الأحساء

العيون يحافظ على الصدارة رغم التعادل… والشعبة يلحق بالطرف أول خسارة
العيون يحافظ على الصدارة رغم التعادل… والشعبة يلحق بالطرف أول خسارة

أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف
أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف

من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن
من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن

عام > يا معشر الرجال، رفقًا بالقوارير… يا معشر الرجال، رفقًا بالقوارير…
28/08/2025   4:20 م

يا معشر الرجال، رفقًا بالقوارير…

+ = -
0 588
صحيفة شاهد الآن
بقلم - ريما الرويلي  

فإن من أعظم الأخلاق التي دعا إليها ديننا الحنيف: مراعاة الخواطر. ولعل كسر خاطر امرأة من أعظم صور الظلم التي حذَّر منها الإسلام، لأن المرأة بطبيعتها رقيقة المشاعر، ضعيفة الجوارح، قوية الصبر، لكنها تتألم بصمت.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
“اتقوا الله في النساء”،
فجعل الوصية بهن عبادة، ورعاية مشاعرهن قربة، وإكرامهن دليل على نقاء القلب وسلامة الدين. فالمؤمن الحق لا يُهين ولا يجرح، بل يجبر الكسر، ويحنو بالكلمة الطيبة قبل الفعل.
كسر خاطر امرأة ليس بالأمر الهين عند الله. فقد ورد في الأثر أن الله قريب من المنكسرين قلوبًا، يسمع أنينهم، ويجبر ضعفهم، ويعوضهم خيرًا مما فقدوا. فمن جبر قلبًا جبره الله، ومن كسر قلبًا كان خصيمه يوم القيامة.
الكلمة الطيبة صدقة، وكسر الخواطر جرح قد لا يلتئم. وحين نتحدث عن المرأة، نتحدث عن قلب مرهف، وروح تحمل من الأحاسيس ما يجعلها أكثر عرضة للتأثر. كم من كلمة قاسية هزَّت كيانها، وكم من كلمة طيبة كانت لها دواءً وسندًا. إن المرأة قد لا تطلب شيئًا عظيمًا، لكنها تتمنى أن تُعامَل برفق، وأن يُقدَّر حضورها وعطاؤها. فمراعاة خواطر النساء ليست ضعفًا ولا تكلفًا، بل هي رجولة وشهامة ودليل إنسانية. المرأة قد تخفي ألمها بابتسامة، لكنها تظل تحمل في قلبها أثر ما قيل لها. إن كسر خاطرها ليس بالأمر الهين، فهو كسر لقلب امتلأ عطاءً وصبرًا.
فلنحرص على أن تكون كلماتنا مطمئنة، ونظراتنا حانية، ومواقفنا داعمة. ولنتذكر أن رسول الرحمة صلى الله عليه وسلم كان أرفق الناس بالنساء، يقدّرهن ويواسيهن ويشعرهن بمكانتهن العالية.
فمراعاة خاطر امرأة قد تفتح لك باب دعاء في ظهر الغيب، وتكون سببًا لبركة في حياتك. والكلمة الطيبة التي تُقال لها، قد تكون أثقل في ميزان حسناتك من صيام وقيام.
إن مراعاة الخواطر ليست مجرد خُلق جميل، بل هي عبادة عظيمة قد نلقى الله بها. مقال ريما الرويلي

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/318988/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس