• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف
أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف

من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن
من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن

خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري
خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14من المسجد النبوي

ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14 من المسجد الحرام
ملخص خطبة الجمعة اليوم 1447/6/14 من المسجد الحرام

عام > رحلة إلى مدرسة الحوار وبين مقاعد المسؤولية: حكاية زيارة إلى مجلس الشورى رحلة إلى مدرسة الحوار وبين مقاعد المسؤولية: حكاية زيارة إلى مجلس الشورى
17/09/2025   2:57 م

رحلة إلى مدرسة الحوار وبين مقاعد المسؤولية: حكاية زيارة إلى مجلس الشورى

+ = -
0 301
محمد الفهيد
بقلم - عائشة بنت مطلق العتيبي  

 

لم تكن زيارتي إلى مجلس الشورى مجرد جولة في أروقة مؤسسة وطنية عريقة، بل كانت رحلة استكشاف إلى قلب التجربة التشريعية والرقابية التي تسهم في صناعة حاضر الوطن ورسم مستقبله.

منذ اللحظة الأولى التي وطئت فيها قدماي قاعة المجلس، شعرت بقدسية المكان وهيبته. الجدران تحكي قصصًا عن مسؤولية الكلمة وثقل القرار، والمقاعد التي يجلس عليها أصحاب الرأي والخبرة بدت وكأنها منصات لصياغة أحلام وطن بأكمله.

في أجواء يغلب عليها الاحترام والحوار البنّاء، أدركت أن مجلس الشورى ليس مجرد قاعة للاجتماعات الرسمية، بل مدرسة حيّة في فن النقاش وإدارة الاختلاف. هنا يتعلم المرء أن الاختلاف لا يفسد للود قضية، بل قد يكون طريقًا للإبداع والوصول إلى أنسب الحلول.

الأكثر إلهامًا بالنسبة لي كان رؤية كيف تُترجم قيم المشاركة والشفافية إلى عمل مؤسسي منظم، وكيف تُبنى القرارات على دراسات عميقة ونقاشات واعية، بعيدًا عن الارتجال أو العاطفة. لقد شعرت أن كل كلمة تُقال هناك تحمل وزنًا ومسؤولية تجاه الوطن والمواطن.

وبينما هممت بالمغادرة، وقفت أمام سجل الزيارات لأكتب انطباعاتي. وجدت نفسي أودّ لو أملأ كل الصفحات، فالكلمات كانت تتزاحم في عقلي وتتدفق عبر قلمي كسيل جارف، تعكس ما يختلج في نفسي من اعتزاز وفخر. لم يكن القلم يخط مجرد عبارات بروتوكولية، بل كان يسطر مشاعر صادقة عن عظمة المكان وأثره في الوجدان.

هذه الزيارة عمّقت إيماني بأن المستقبل الذي نطمح إليه يبدأ من مثل هذه المؤسسات، حيث تُغرس قيم الحوار، والمسؤولية، والمواطنة الفاعلة. لقد خرجت من مجلس الشورى لا أحمل مجرد ذكريات، بل أحمل إلهامًا ورسالة: أن لكل فرد دوره في المساهمة ببناء الوطن، سواء بالكلمة، أو بالقرار، أو بالفعل اليومي.

إنها تجربة ستبقى علامة مضيئة في مسيرتي، وتجعلني أكثر يقينًا بأننا في وطن يضع المشاركة أساسًا للتقدم، والشورى ركيزة للنهضة؛ فهنا يبدأ المستقبل، ومن هنا يشرق الأمل.

 

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/320613/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس