• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

المزراق يحصل على وسام التطوع في مجال الأنشطة و الفعاليات في الأحساء
المزراق يحصل على وسام التطوع في مجال الأنشطة و الفعاليات في الأحساء

العيون يحافظ على الصدارة رغم التعادل… والشعبة يلحق بالطرف أول خسارة
العيون يحافظ على الصدارة رغم التعادل… والشعبة يلحق بالطرف أول خسارة

أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف
أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف

من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن
من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن

خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري
خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري

عام > السفير المعلمي يكشف كواليس القرار الأممي في “كتاب الرياض” السفير المعلمي يكشف كواليس القرار الأممي في “كتاب الرياض”
08/10/2025   10:14 ص

معرض الرياض الدولي للكتاب 2025م ـ الرياض تقرأ

السفير المعلمي يكشف كواليس القرار الأممي في “كتاب الرياض”

+ = -
0 241
جميل هوساوي
الرياض ـ محمدالعمري  

حلّ معالي السفير عبدالله بن يحيى المعلمي، المندوب الدائم السابق للمملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة ضيفًا على مسرح فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب 2025، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة خلال الفترة من 2 إلى 11 أكتوبر في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بالرياض، في جلسة حوارية بعنوان «هل هي أمم متحدة»؟ أدارها الإعلامي هادي بن حسن الفقيه، تناولت خبايا وكواليس العمل داخل أروقة الأمم المتحدة، وآليات صناعة القرار الدولي، والدور السعودي في صياغة المواقف داخل المنظمة، وذلك بحضور عددٍ من المهتمين بالعلاقات الدولية والدبلوماسية والباحثين في الشؤون السياسية.
واستهلّ المعلمي حديثه بالإشارة إلى أن منظمة الأمم المتحدة ليست كتلةً واحدةً متجانسة كما يظن البعض، بل تتأثر بتوازنات المصالح الدولية وبنفوذ الدول الكبرى، موضحًا أن العمل داخل المنظمة يتطلب قراءةً دقيقة للتوجهات السياسية للدول الأعضاء، وبناء التحالفات الذكية التي تضمن تمرير القرارات أو تعطيلها وفق المصلحة الوطنية.
وتطرّق إلى طبيعة الدور السعودي في الأمم المتحدة، مبينًا أن المملكة عملت باستمرار على الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، إلى جانب إسهاماتها في دعم الأمن والسلم الدوليين ومساندة الشعوب في أزماتها، كما استعرض أبرز المواقف التي خاضتها الدبلوماسية السعودية في ملفات حساسة كالأزمة السورية واليمنية والمصرية، مؤكدًا أن المملكة كانت دائمًا منحازة للشعوب ومصلحة الاستقرار العربي.
وسلّط الضوء على جانب من تجربته الشخصية في التمثيل الدبلوماسي داخل الأمم المتحدة، مشيرًا إلى أن العمل في أروقة المنظمة يتجاوز الخطابات الرسمية إلى جهودٍ تفاوضية دقيقة تُدار خلف الكواليس، وأن النجاح الدبلوماسي يعتمد على الإقناع والمرونة والقدرة على قراءة موازين القوى في كل لحظة. واستعرض بعض المواقف التي استخدم فيها الأدب والشعر العربي في خطبه، لإضفاء بُعدٍ إنساني وثقافي على المداولات السياسية، موضحًا أن اللغة الرفيعة تمنح السياسة روحًا وتجعل صوت العدالة أكثر تأثيرًا في المحافل الدولية.
وأكد أن الدبلوماسية السعودية تقوم على الاتساق مع مبادئها الثابتة، وعلى التنسيق العربي المشترك، مشيرًا إلى أن المجموعة العربية في الأمم المتحدة تتبنى نهجًا موحدًا يقوم على طرح القضايا التي تحظى بإجماع، وتجنّب نقل الخلافات الداخلية إلى المنابر الدولية، كما تحدّث عن مشاركة المرأة السعودية في العمل الدبلوماسي، كاشفًا أن وزارة الخارجية أعدّت أول دفعة من الدبلوماسيات السعوديات من خلال برامج تدريبية متقدمة في الرياض ونيويورك وجامعة كولومبيا، أسهمت في إعداد كوادر نسائية مُشَرِّفة تمثل المملكة في مواقع دولية مؤثرة.
وحول واقع الأمم المتحدة ومستقبل النظام الدولي ودور الدول النامية في التأثير على قراراته، أوضح المعلمي أن الإصلاح داخل المنظمة ممكن، لكنه يتطلب إرادةً سياسية جماعية ورؤيةً عادلة تضمن تمثيلًا متوازنًا لكل الأطراف.
واختُتمت الجلسة بالتأكيد على أن المملكة العربية السعودية ستظل ركيزةً أساسية في منظومة العمل الدولي، منطلقةً من رؤيتها التي توازن بين المبادئ والقيم والمصالح المشتركة، وأن رؤية المملكة 2030 تعزّز حضورها الدبلوماسي العالمي عبر نهجٍ قيمي وإنساني يعلي من شأن الحوار والتعاون في خدمة السلام والتنمية.
يُذكر أن معرض الرياض الدولي للكتاب 2025 يُقام تحت شعار “الرياض تقرأ”، التي أطلقتها هيئة الأدب والنشر والترجمة بهدف تعزيز شغف القراءة والمعرفة وتشجيع الثقافة والإبداع لدى جميع فئات المجتمع، وتوفير منصة للتفاعل مع المبدعين والمؤلفين ودور النشر من مختلف أنحاء العالم.

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/322719/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس