• إتصل بنا
  • من نحن
  • تسجيل الدخول
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
شاهد الآن
 
  • الرئيسية
  • عام
  • رياضة
  • اقتصاد
  • فن وثقافة
  • مجتمع
  • صحة وطب
  • كتابنا
  • زاوية القراء
  • موضة وازياء
  • أخرى
    • خليجيات
    • سياحة
    • اخبار تقنية
    • قسم الإعلانات
    • أحداث وحوادث
  • تسجيل الدخول

جديد الأخبار

المزراق يحصل على وسام التطوع في مجال الأنشطة و الفعاليات في الأحساء
المزراق يحصل على وسام التطوع في مجال الأنشطة و الفعاليات في الأحساء

العيون يحافظ على الصدارة رغم التعادل… والشعبة يلحق بالطرف أول خسارة
العيون يحافظ على الصدارة رغم التعادل… والشعبة يلحق بالطرف أول خسارة

أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف
أسرة آل قالط تحتفل بزواج ابنهم نواف

من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن
من كل الأقطار إلى الحرم… رحلة رواد الكشافة تسكن القلوب قبل الأماكن

خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري
خطباء الجوامع يؤكدون وجوب التحلّي بالأمانة والنزاهة وحرمة الفساد المالي والإداري

عام > ملخص خطبة الجمعة اليوم 25 ربيع الآخر 1447هـ من المسجد الحرام ملخص خطبة الجمعة اليوم 25 ربيع الآخر 1447هـ من المسجد الحرام
17/10/2025   2:20 م

رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي

ملخص خطبة الجمعة اليوم 25 ربيع الآخر 1447هـ من المسجد الحرام

+ = -
0 596
جميل هوساوي
مكة المكرمة ـ شاهد الان  

خطب وام المصلين لصلاة الجمعة اليوم في المسجد الحرام ، معالي الشيخ الدكتور ‏صالح بن عبدالله بن حميد

وأوصى معاليه ، المسلمين بتقوى الله والتأمل في عبد من عباد الله موفق، يعيش في خير لم يسأله، وينجو من شر لم يتقه، وقد كُتب له ذلك – بعد توفيق الله – بسبب دعاء من عبد صالح لم يعرفه، وإغاثة ملهوف لم يذكره، وتفريج كرب لأخ لم يعلمه، يقترن بذلك خبيئة من عمل صالح لم يظهره، قال تعالى (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ).
وقال معاليه: إن قصة عظيمة عجيبة مباركة في كتاب الله من قصص أهل الإيمان والتوحيد في زمن الغربة، أولو عزمٍ من الرجال، فروا بدينهم من الفتن، فأنجاهم الله، وهيأ لهم أسباب الحفظ والعزة والكرامة، أووا إلى ربهم فأواهم، وكتب لهم الرفعة، وحسن العاقبة، ولسان الذكر في الدنيا والآخرة، إنها قصة عجيبة تنتظم دروسًا وعبرًا تستدعي التوقف عندها وتأملها، إنها قصة أصحاب الكهف والرقيم، ولئن كانت قصة أصحاب الكهف والرقيم عجيبة فإن هناك ما هو أعجب منها، وهي آيات الله في الأفاق وفي الأنفس خلق السموات والأرض، واختلاف الليل والنهار، والآيات في القفار والبحار، وتتسبب بعالم الغيب وما فيه من الأسرار.
وأوضح معاليه أن من خلال هذه السورة الكريمة بقصصها وأحداثها عامة، وقصة أصحاب الكهف والرقيم خاصة ما يتجلى من العلاقة الكبرى بين الإيمان والتوكل، وبين الأخذ بالأسباب وبين الإيمان بالغيب، والأخذ بالظواهر والماديات.
وبين معالي الشيخ صالح بن حميد أن من الدروس في هذه القصة المباركة ما تجلى فيه الفارق بين الإيمان الصحيح بالله فاطر الكون ومبدعه، والإيمان بالغيب والبعث والنشور، وبين الاعتماد على الماديات المجردة، والانصراف إلى اللذة العاجلة، والمنفعة المادية العابرة بعيدة عن حقائق الإيمان وأنوار النبوة وفقد التوازان بين العلم والعقل والأخلاق وضوابط الاستقامة.
وأشار معاليه إلى أن التركيز على التوحيد وإثباته وتثبيته وبيان ما يناقضه من الشرك، جلي في هذه القصة المباركة، فالثبات على الإيمان والاستقامة على الهدى منة من الله وتوفيق، كما في قوله تعالى (وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ لَن نَّدْعُوا مِن دُونِهِ إِلَيْهَا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا)، فمن التزم توحيد الله وأخلص في عبادته ونَبَذ الشرك والبدع والمعاصي حفظه الله وعصمه وثبته.
وأكد معالي الشيخ صالح بن حميد أن من دروس هذه الفتية المباركة أنهم كانوا على قلب واحد في تعاون وتآلف، تلاشت فيه مظاهر الفردية وعوارض الخلاف والشقاق، جاءت الآيات تبين ذلك وتبرزه بأسلوب عجيب : ﴿فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ)، ﴿ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا )، لم يختلفوا ولم يتنازعوا قلوبٌ تصافت ونفوسٌ تسامت، فالغاية واضحة والمنهج مستقيم والجهود موجهة لابتغاء الحق، ومَنْ صاحب الأخيار نال من خيرهم ومن رافق الأشرار ناله من شرهم ومن رافق المتذمرين واللوامين تأثر بهم، ومن عاش مع المتفائلين غمرته سعادتهم، كما جاء في قوله سبحانه وتعالى ﴿وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَةٌ، وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ)، فصاروا جماعة واحدة ويدًا واحدة وإخوان صدق وتوافقوا على كلمة سواء.
ونوّه معاليه على درس عجيب وتوجيه عظيم يتعلق بالاشتغال بما لا طائل تحته مما هو ليس من مهمات الدين، ولا من مصالح الدنيا، لقد قال هؤلاء الفتية الصالحون، حين تساءلوا عن مدة نومهم: (قَالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ).
واختتم معالي الشيخ صالح الخطبة قائلًا: إن هذه القصة العظيمة تغرس في فؤاد المؤمن وبخاصة في أوقات الأزمات والمضايق أن العبد ضعيف بنفسه قوي بربه، وأن التوفيق هبة من الله ومنّه، وأن العبد في إيمانه وعمله الصالح له مقامان، مقام عمل وكسب ومقام هبة من الله وتوفيق، فمقام العمل والكسب ما يقوم به من أفعال وأحوال ففي قوله سبحانه (إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ ءَامَنُوا بِرَبِّهِمْ﴾ هذا مقام العمل والكسب، وقوله ﴿ وَزِدْنَهُمْ هُدَى) هذا حال الهبة والتوفيق، فمن آمن بالله وتوجه إليه هدى الله قلبه وأقبل عليه.

عام
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://shahdnow.sa/323663/

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2025 shahdnow.sa All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ صحيفة شاهد الآن

Powered by Tarana Press Version 3.3.0
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس